الصفحه ٢٢٦ : ،
ويجوز أن يقال : ما كان للعباد فيه نصيب ، أو لله تعالى فيه حق. فالدعاء به أولى ،
وما كان فيه حظّ نفس
الصفحه ٢٣٠ : يقولون : لا يمكنهم أن يوسوسوا
، وإنما نفس الإنسان توسوسه وهو مردود بقوله تعالى : (الشَّيْطانُ
يَعِدُكُمُ
الصفحه ٢٣٤ : الحرمين لا يمنعون الزيادة والنقصان باعتبار جهات هي
غير نفس ذات التصديق ، بل يتفاوت المؤمن به عند الحنفية
الصفحه ٢٣٩ : هضم النفس والتواضع ، وهذا إنما يتصوّر في حق الأنبياء أو قاصدا جهله
بحقيقة وجود شروطه ، وهذه الأشياء في
الصفحه ٢٤٠ : نفسه قابل للشدّة
والضعف ، وحصول التصديق الكامل المنجي المشار إليه بقوله تعالى : (أُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٢٥٥ : صوم رمضان فرضا
لما يشقّ عليه لا يكفر بخلاف ما إذا تمنى أن لا يحرم الزنا ، وقتل النفس بغير حق
فإنه يكفر
الصفحه ٢٥٧ : والشافعي رحمهالله من عدم تكفير أهل القبلة من المبتدعة كلهم محمله أن ذلك
المعتقد في نفسه كفر فالقائل به
الصفحه ٢٦١ : ادخلوا درجات الجنة ، وأما نفس الدخول فبالفضل المجرّد حيث لا
يجب عليه شيء والخلود بالنيّة كما أن دخول
الصفحه ٢٦٧ : القبول في حق الشخص المعين ، ولكن هذا الشك في الأعيان لا
يشكّكنا في أن التوبة في نفسها طريق القبول لا
الصفحه ٢٧٩ : كفر أي نغمة عجيبة ،
وإنما يكفر إذا قصد الاستهزاء بالقراءة نفسها بخلاف ما إذا استهزأ بقارئها من
حيثية
الصفحه ٢٨٣ : الأمر على نفسه ، أو صعب ، أو أطول ، أو
قال : إن الله نقص من مالي ، وأنا أنقص من حقه ولا أصلي انتهى. كذا
الصفحه ٢٨٥ : الجنابة كفر.
قلت : وفي معناه
من أنكر حرمة محرم مجمع عليه كشرب الخمر والزنا ، وقتل النفس ، وأكل مال
الصفحه ٢٩١ : إن شاء الله من غير تأويل كفر ، أي لأنه تردّد في إيمانه عند نفسه
بخلاف ما إذا أراد أنا مؤمن إن تعلقت
الصفحه ٢٩٧ : مات أبوه على الكفر وترك مالا ليته أي الولد نفسه لم يسلم إلى هذا أي هذا
الوقت ليرث أباه الكافر كفر
الصفحه ٣٠١ : يوقعني في
الوسوسة النفسية والخطرة الردية بحيث يقربني إلى الكفر ، ولكن يحفظني الله عنه
بألطافه الخفيّة