الصفحه ٢٩٣ : وهي لا
تعرف الإسلام ولا تصفه بانت من زوجها ، وفيه ما سبق من أنه لا يلزم معرفة حكم
الإسلام ولا وصفه
الصفحه ٢٩٥ : تكون مسلمة حيث قال : المراد من عدم المعرفة ليس ما يظهر
من التوقّف في جواب ما الإيمان ، وما الإسلام
الصفحه ٦٦ :
وله يد ووجه ونفس
كما ذكره الله تعالى في القرآن ، فما ذكره الله تعالى في القرآن من ذكر الوجه
واليد
الصفحه ٤٨ : .
____________________________________
اسْتَمَعُوهُ
وَهُمْ يَلْعَبُونَ) (١). أي محدث في الإنزال ، وإلا فكلامه النفسي منزّه عن
الانتقال (ولفظنا بالقرآن
الصفحه ٤٩ : تخريج أحاديثه ، ثم تحقيق
الخلاف بيننا وبين المعتزلة يرجع إلى إثبات الكلام النفسي ونفيه ، وإلا فنحن لا
الصفحه ١٥١ :
نعرف الله تعالى
حق معرفته كما وصف الله نفسه في كتابه بجميع صفاته
الصفحه ٢٩٦ : مستحسنا للكفر وراضيا به
نفسه إلا إذا أراد انتقام الظالم بالكفر وتعذيبه مخلدا كما يشعر به بعض كلامه.
وفي
الصفحه ١٩ : ء ، والقرآن حجة لك
أو عليك ، كل الناس يغدو ، فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها». وهو عند النسائي إلى
قوله أو عليك
الصفحه ٣٦ : على
الفؤاد دليلا (١)
وقال عمر رضي الله
عنه : إني زوّرت في نفسي مقالة. والدليل على ثبوت الكلام
الصفحه ٤٧ : تعالى) أي المنعوت بالفرقان المنزل على عين الأعيان
وزين الإنسان إلا أن المراد به هاهنا كلامه النفسي ونعته
الصفحه ٥٢ : الكلام اللفظي ، ولا نزاع للمعتزلة في قدم الكلام
النفسي لو ثبت عندهم بالدليل القطعي ، وأما حديث : «من قال
الصفحه ٦٢ :
____________________________________
قائما بذاته ونفسه
أو خلقه في غيره؟ قال أقول : خلقه كما خلق
الصفحه ٨١ : يطمئن إلى نفسه ولا يسكن إليها فإن
الشرّ كائن فيها لا يجيء إلا منها ولا يشتغل بكلام الناس ولا ذمّهم إذا
الصفحه ٩٩ : نزاع في وقوع التكليف به
لكونه مقدور المكلّف بالنظر إلى نفسه ، فليس التكليف به تكليفا بما ليس في وسع
الصفحه ١٠٢ : ) (٢).
وثالثها
: أن الغين عبارة عن
السكر (٣) الذي كان يلحقه في طريق المحبة حتى يصير فانيا على نفسه بالكليّة