الصفحه ٢٧٠ : خلافة الختنين ، وأما من أنكر
صحبة أبي بكر فيكفر لكونه إنكارا لنص القرآن حيث قال الله تعالى : (إِذْ
الصفحه ٢٤٢ : ، وإن كان طول عمره على الكفر والعصيان
والكافر الشقي من مات على الكفر ، وإن كان طول عمره على التصديق
الصفحه ٥٣ : الشروع
__________________
(١) النحل : ٩٨.
(٢) الأعراف : ١٤٣.
(٣) هو محمد بن محمد
بن أبي بكر بن
الصفحه ٢٢٠ : الأرواح والأجساد جميعا.
ومنها : أن الكافر
منعم عليه في الدنيا على رأي القاضي أبي بكر الباقلاني منّا
الصفحه ٢٦ : ، والعقائد والتفسير ، المتوفى سنة ٣٣٣ ه. الفوائد البهية ص
١٩٥.
(٤) هو الإمام علي بن
إسماعيل بن أبي بشر
الصفحه ٢٦٢ : غير الشرك حتى لو أسلم وهو مصرّ
على الزنا وشرب الخمر مثلا ، هل يؤاخذ بما كان منه في كفره من الزنا وشرب
الصفحه ١٨٧ : صلىاللهعليهوسلم ، فقال : «يا عمر أدلّك على خير لك من عثمان ، وأدلّ عثمان
على خير له منك»؟ قال : نعم يا رسول الله
الصفحه ١١٢ :
والسلام دعا لأبي بكر رضي الله عنه بدعوة ولعثمان بدعوتين (ثم عليّ بن أبي طالب)
أي ابن عبد المطلب بن هاشم بن
الصفحه ١٥٤ : ) (٢). ويتفرّع على هذا التحقيق قول الإمام الأعظم على وجه
التدقيق (ويستوي المؤمنون كلهم في المعرفة) أي في نفسها
الصفحه ٢٩٥ : النكاح ابتداء إنما هو على تقدير صحة
إسلام الزوج وإلا فإذا كان من قبيلها في مقام الجهل فلا شك في صحة
الصفحه ١١٧ : بين الكفر والإيمان مع اتفاقهم على أن صاحب الكبيرة
مخلد في النار ، وأما ما روي عن أبي حنيفة رحمهالله
الصفحه ١١٦ :
مَعَنا) (١). فاتفق المفسرون على أن المراد بصاحبه هو أبو بكر الصدّيق
رضي الله عنه وفيه إيماء إلى أنه الفرد
الصفحه ١٧ : متكلّما محقّقا بارعا في
المعقولات ، قرأ على الإمام فخر الدين الرازي وأكثر الأخذ عنه ، ثم قدم الشام بعد
الصفحه ١٢٩ : حكم العجب في أنه يبطل أجر العمل
الذي وقع فيه العجب ، وفي اقتصار حكم الإمام الأعظم رحمهالله على الريا
الصفحه ٧٩ :
____________________________________
بأربعين سنة» (١) فمبني على أن لا اعتراض على العاصي بعد