الصفحه ٩٤ :
كلها بمشيئته
وعلمه وقضائه وقدره والطاعات كلها كانت واجبة بأمر الله تعالى وبمحبته وبرضاه
وعلمه
الصفحه ١٤٨ : المعلوم أن كل موحّد له مثل هذه البطاقة ، وكثير منهم يدخل النار (متفاضلون
في الأعمال) أي باختلاف الأحوال
الصفحه ١٥٩ : دون الآخر لأنه لا تفاوت في فضله وعده فخطأ فاحش مخالف للكاتب والسّنّة
وتحكّم على الله تعالى في مقام
الصفحه ٢١٠ : الله
تعالى عنهم ، ولم يكمل من النساء إلا آسية امرأة فرعون ومريم بنت عمران ، الحديث
ظاهر في أن عائشة
الصفحه ٢١٧ : وعيّنت صوابه في المرقاة شرح المشكاة.
ومنها : أن
المقتول ميت بأجله ووقته المقدّر لموته فقد قال الله
الصفحه ٢٢٢ : عَلَى الْهُدى) (٣).
ومنها : أن ما هو
أصلح للعبد فليس بواجب على الله سبحانه ، وإلّا لما خلق الكافر
الصفحه ٢٩٦ : بالإجماع وعليها الفتوى ، وكذا في
منهاج المصلين.
وفي الخلاصة : من
دعى على غيره ، فقال : أخذه الله على
الصفحه ٣٠٩ : مختص بالملائكة حيث قال الله
تعالى : (وَهُمْ لا
يَسْأَمُونَ) أي لا يملّون. وفي المحيط من قال : هذه
الصفحه ٢٧ : الله (١) والمعنى صدقت معترفا بوجود الله سبحانه وتعالى وتوحّده في
ذاته وتفرّده في صفاته (وملائكته) بأنهم
الصفحه ٣٩ : جميع الممكنات ، وفيما ذكر
تنبيه للرد على من زعم أن المشيئة قديمة والإرادة حادثة قائمة بذات الله سبحانه
الصفحه ٦٢ : : إن قال
خلق كلامه في نفسه فهذا محال لأن الله لا يكون محلّا للحوادث (١) ولا يكون منه شيئا مخلوقا ، وإن
الصفحه ٧١ : ] (٢) ، فلا بدّ أن يقول : لأن الغضب غليان [دم] (٣) القلب والرضى الميل والشهوة ، وذلك لا يليق بالله تعالى
الصفحه ٧٢ :
خلق الله تعالى
الأشياء لا من شيء ، وكان الله تعالى عالما في الأزل بالأشياء قبل كونها وهو الذي
قدّر
الصفحه ٩٨ : الإحسان فكان أبو
جهل غير مسلوب العقل ، ولم يكن له أن يقول : لا أقدر على أن أصدق وأعترف ، وكذا
المؤمن
الصفحه ١١٣ :
رضوان الله تعالى
عليهم أجمعين ...
____________________________________
والسلام : أقضاكم
عليّ