الصفحه ٣٣٤ : والمعاصي ما عدا الشرك أمرها إلى مشيئة الله تعالى ١٢٧
بحث في أن خوارق
العادات للأنبياء والكرامات للأوليا
الصفحه ٣٢٤ :
وسمع موسى عليهالسلام كلام الله تعالى كما قال الله تعالى : (وَكَلَّمَ اللهُ مُوسى تَكْلِيماً). وقد
الصفحه ٦٥ :
ومعنى الشيء
إثباته بلا جسم ولا جوهر ولا عرض ، ولا حدّ له ولا ضدّ له ولا ندّ له ولا مثل له
الصفحه ٥٦ :
____________________________________
وقوله : «أعوذ
بعزّة الله وقدرته» (١) وكثير من متأخّري
الصفحه ١٨٤ :
وأبو طالب عمّه صلىاللهعليهوسلم وأبو علي رضي الله عنه مات كافرا وقاسم وطاهر وإبراهيم
كانوا بني
الصفحه ٢٠٠ : صلىاللهعليهوسلم بقوله على ما رواه الترمذي أن إبراهيم خليل الله ألا وأنا
حبيب الله (٢) فبقي الباقي على عمومه
الصفحه ٢١٨ : .
ثم اعلم أنه
سبحانه قدّر للخلق أقدارا وضرب لهم آجالا. قال الله تعالى : (وَخَلَقَ كُلَّ شَيْ
الصفحه ٥٣ :
وسمع موسى عليهالسلام كلام الله تعالى كما قال الله تعالى : (وَكَلَّمَ اللهُ مُوسى تَكْلِيماً). وقد
الصفحه ٧٧ : والاتّصاف به فعندهم يكون أكثر ما
يقع من أفعال الخلق على خلاف ما أراد الله في البلاد وهذا شنيع جدّا حيث لا
الصفحه ٧٨ : ءَ اللهُ مَا اقْتَتَلُوا
وَلكِنَّ اللهَ يَفْعَلُ ما يُرِيدُ) (٢). والحديث الصحيح الذي اتفق عليه السلف
الصفحه ٨٣ :
ثم خاطبهم وأمرهم
ونهاهم فكفر من كفر بفعله وإنكاره وجحوده الحق بخذلان الله تعالى إياه وآمن من آمن
الصفحه ١١٠ :
____________________________________
اكتفاء بإرادة
الله تعالى ، واختيار الأمة ثم عزم على ذلك في
الصفحه ٢٤١ :
____________________________________
فاعِلٌ
ذلِكَ غَداً إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ) (١). انتهى
الصفحه ٢٩١ : إن شاء الله من غير تأويل كفر ، أي لأنه تردّد في إيمانه عند نفسه
بخلاف ما إذا أراد أنا مؤمن إن تعلقت
الصفحه ٦١ :
____________________________________
جميعها لا يخلقها
الله تعالى فأخرجوها من عموم كل وأدخلوا