الصفحه ٥٤ :
وليس كمثله شيء
وهو السميع البصير. فلما كلّم الله موسى كلّمه بكلامه الذي هو له صفة في الأزل
الصفحه ١٨٠ :
____________________________________
الله أيضا أنه قال
: لو لم يبعث الله رسولا لوجب على الخلق
الصفحه ٢٥٤ :
____________________________________
النسفي (١) في المنار أن القرآن اسم للنظم ، والمعنى : جميعا
الصفحه ٣٢٦ : ء بالفارسية من صفات
الله تعالى عزّ اسمه فجائز القول به سوى اليد بالفارسية ، ويجوز أن يقال : به روى
خداى عزوجل
الصفحه ٢٧٧ : يخطر ببالي وأنا غير راض بذلك لا يكفر
وكان كمن أكره على الكفر بالله فتكلم وقلبه مطمئن بالإيمان وإن قال
الصفحه ١١٧ :
ولا نكفر مسلما بذنب
من الذنوب وإن كانت كبيرة إذا لم يستحلّها ولا نزيل عنه اسم الإيمان ونسمّيه
الصفحه ١٣ : : الاسم هو المسمى ، أو غير المسمى
فاشهد بأنه من أهل الكلام ، ولا دين له ... وقال أيضا : لو علم الناس ما في
الصفحه ٤٧ : والإجماع على خلافه.
قلت التحقيق أن
كلام الله تعالى اسم مشترك بين الكلام النفسي القديم ومعنى الإضافة كونه
الصفحه ٩٢ : الصفات في الأجسام
فالإيجاد هو فعل الله والموجود وهو الحركة فعل العبد ، وهو موصوف به حتى يشتق له
منه اسم
الصفحه ١٤٧ :
الله عنهما وأمثالهما ، فإن تفاوت نور كلمة التوحيد في قلوب أهلها لا يحصيه إلا
الله سبحانه ، فمن الناس من
الصفحه ٢٤٠ : إحالة الأمور إلى المشيئة ، بل قيل :
إنه للتبرّك بذكر اسمه سبحانه أو للمبالغة في باب الاستثناء في الأخبار
الصفحه ٥٧ : بكلام الله ، وإنما هو عبارة عنه ، فإن الطحاوي يقول : كلام الله منه
بدأ بلا كيفية أي لا نعرف كيفية تكلّمه
الصفحه ١٥٦ : قوله تعالى : (فَفِرُّوا إِلَى اللهِ) (١) وقوله عليه الصلاة والسلام : «لا ملجأ ولا منجا منك إلا
إليك
الصفحه ١٧٦ :
وكل شيء ذكره
العلماء بالفارسية من صفات الله تعالى عزّ اسمه فجاز القول به سوى اليد بالفارسية
الصفحه ٣٢٥ : رسول الله إلا بخير. ولا نكفر مسلما بذنب من الذنوب وإن كانت كبيرة إذا لم
يستحلّها ولا نزيل عنه اسم