الصفحه ٢٥٢ : يناسبها
من اللباس والخواتيم والبخور ونحو ذلك فإنه كفر ، وهو من أعظم أبواب الشرّ واتفقوا
كلهم أيضا على أن
الصفحه ٢٦٦ : في
حقوق الله تعالى ، فليس شيء من العصيان أعظم من البهتان ، ثم هل يكفيه أن يقول
اغتبتك فاجعلني في حلّ
الصفحه ٧٠ : الصفات المحدثات.
وقال الإمام
الأعظم رحمهالله في كتابه الوصية : نقرّ بأن الله على العرش استوى من غير
الصفحه ١٣٥ :
المغربي رضي الله عنه :
لا ينكر الباطل
في طوره
فإنه بعض
ظهوراته (٤)
يعني
الصفحه ١٦٠ : صَفًّا لا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ
الرَّحْمنُ وَقالَ صَواباً) (٣). وكذا شفاعة العلما
الصفحه ٢٦٧ : صحيحة
فإنه بتلك التوبة والاعتقاد به يكون مذنبا بذنب أعظم من الأول نعوذ بالله من ذلك
ومن جميع المهالك
الصفحه ٧٦ : فيها ، بل محض متابعة أمر الحق في
تحصيله ، ومن ثم قال الله تعالى : (وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الْعِلْمِ
الصفحه ١٣١ :
الإمام الأعظم رحمهالله في هذا المقام موافق لما عليه جمهور العلماء الأعلام من أن
كل ما جاز أن يكون معجزة
الصفحه ١٤٩ :
والإسلام هو
التسليم والانقياد لأوامر الله تعالى فمن طريق اللغة فرق بين الإيمان والإسلام
ولكن لا
الصفحه ٢٩ :
والقدر خيره وشره
من الله تعالى
____________________________________
الآلات وهو باق
بعينه
الصفحه ١٤١ : قال الله تعالى : (فَلَمَّا تَراءَا
الْجَمْعانِ قالَ أَصْحابُ مُوسى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ قالَ كَلَّا
الصفحه ٥ : حنيفة فقد قال رحمهالله في شرحه : ١ / ٥ : «ولهذا سمّى الإمام أبو حنيفة رحمة الله
عليه ما قاله وجمعه في
الصفحه ١٢٩ : حكم العجب في أنه يبطل أجر العمل
الذي وقع فيه العجب ، وفي اقتصار حكم الإمام الأعظم رحمهالله على الريا
الصفحه ١٩٣ : ء إلى صراط مستقيم) أي من جمال فضله ، وإن كان سبحانه كما قال : (وَاللهُ يَدْعُوا إِلى دارِ السَّلامِ
الصفحه ١٤٦ : كلهم مؤمنون حقّا وليسوا بكافرين أيّ حقّا. انتهى ، فأشار
الإمام الأعظم رحمهالله بهذا الكلام إلى أن