الصفحه ١٧٤ : الأقاويل وأقواها أن يفوّض علمه إلى الله
تعالى ، وهو قول جمهور أهل السّنّة والجماعة.
وقال الإمام
الأعظم
الصفحه ٢٠٦ : أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ
أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللهُ الْحُسْنى
الصفحه ٤٠ : لا الإرادة ، فإن قيل : إن الله طلب
الإيمان من فرعون وأبي جهل وأمثالهما بالأمر ولم يوجد منهم الإيمان
الصفحه ١٩٢ :
وسائر علامات يوم
القيامة على ما وردت به الأخبار الصحيحة حق كائن ، والله
الصفحه ١٤٢ : الكتاب كلهم
مؤمنين قال الله تعالى في حق المنافقين : (وَاللهُ يَشْهَدُ
إِنَّ الْمُنافِقِينَ لَكاذِبُونَ
الصفحه ١٥٤ : ) (٢). ويتفرّع على هذا التحقيق قول الإمام الأعظم على وجه
التدقيق (ويستوي المؤمنون كلهم في المعرفة) أي في نفسها
الصفحه ١٩٤ :
____________________________________
فصل
ثم اعلم أن الإمام
الأعظم رحمهالله صنّف الفقه الأكبر
الصفحه ٢٦ :
يجب أن يقول آمنت
بالله
____________________________________
كما يشير إليه
قوله تعالى : (اللهُ
الصفحه ٧٥ : الإمام
الأعظم في كتابه الوصية : نقرّ بأن الله تعالى أمر القلم بأن يكتب وفي نسخة بأن
اكتب فقال القلم : ما
الصفحه ٥٢ :
مخلوق والقرآن
كلام الله تعالى فهو قديم لا كلامهم
الصفحه ١٨٧ : الله يأمرني أن أزوّجكها» (٥). رواه الفضائلي ، ولم يذكر الإمام الأعظم رحمهالله أزواج النبي
الصفحه ١٣٦ :
وكان الله تعالى
خالقا قبل أن يخلق ورازقا قبل أن يرزق. والله تعالى يرى في الآخرة
الصفحه ١٣٨ :
____________________________________
فصل
وقال الإمام
الأعظم رحمهالله في كتابه الوصية ولقا
الصفحه ١٤٥ :
____________________________________
الصدّيق رضي الله
عنه بإيمان جميع المؤمنين لرجح إيمانه
الصفحه ١٧٧ :
____________________________________
كما في الحديث «أن السخي قريب من الله والبخيل
بعيد من الله» (١) (من طريق طول
المسافة) أي الحسّيّة