الصفحه ١٨٨ : الصلاة والسلام تزوّج نسوة من غيرهنّ.
هذا وقال الإمام
الأعظم رحمهالله في كتابه الوصية : وعائشة رضي الله
الصفحه ٨ :
لا تجتمع على
الضلالة (١) على ما ورد عنه عليه الصلاة والسلام ، وفي رواية : عليكم
بالسواد الأعظم
الصفحه ٥٥ :
____________________________________
وقال شارح عقيدة
الطحاوي : قول الإمام الأعظم (١) ، فلما
الصفحه ١٠٨ :
وصفيّه ونقيّه ولم
يعبد الصنم ولم يشرك بالله تعالى طرفة عين قطّ ولم يرتكب صغيرة ولا كبيرة قطّ
الصفحه ١٦١ : رحمهالله تعالى من أن الشيخ الإمام علي بن سعيد الرستغني رضي الله
تعالى عنه سئل أن الميزان يكون للكفّار
الصفحه ١٢٤ :
____________________________________
فصل
وقال الإمام
الأعظم رحمهالله في كتابه الوصية : ثم
الصفحه ١٧١ : ...
____________________________________
عليها وتوقّف
الإمام الأعظم رحمهالله في سؤال أطفال الكفرة ودخولهم الجنة وغيره حكم بذلك
فيكونون خدم أهل
الصفحه ١٦٢ :
____________________________________
وقال الإمام
الأعظم رحمهالله في كتابه الوصية : والميزان حق
الصفحه ٢٠٧ : » (٢).
فنعتقد أن الإمام
الأعظم والهمام الأقدم أبو حنيفة رضي الله عنه أفضل الأئمة المجتهدين ، وأكمل
الفقهاء في
الصفحه ٧٣ : مَنْ
خَلَقَ) (١). أي ألا يعلم قبل الإنشاء من خلق الأشياء ، فعلمه قديم
وبعض متعلقاته حادث ، وقد قال الله
الصفحه ٨٢ : الأعظم رحمهالله بقوله : (يعلم الله تعالى المعدوم في حال عدمه معدوما) أي
بوصف المعدومية (ويعلم أنه كيف
الصفحه ١٦٨ : ثوابه سرمدا) ، وفي نسخة
: ولا يفنى ثواب الله ولا عقابه سرمدا.
وقال الإمام
الأعظم رحمهالله في كتابه
الصفحه ٢٧٣ : الصَّالِحاتِ) (١) الآية. فلما ذكر ذلك لعمر بن الخطاب اتفق هو وعلي بن أبي
طالب وسائر الصحابة رضي الله عنهم على
الصفحه ٤٨ :
ولفظنا بالقرآن
مخلوق وكتابتنا له مخلوقة وقراءتنا له مخلوقة والقرآن غير مخلوق
الصفحه ٩١ : بالله» (١). أي لا حول عن معصيته إلا بعصمته ولا قوة على طاعته إلا
بإعانته ، وقال الإمام الأعظم في كتابه