الصفحه ١٣٣ : ...
____________________________________
فراسة إيمانية :
وسببها نور يقذفه الله تعالى في قلب عبده ، وحقيقتها أنها خاطر يهجم على القلب
ويثب عليه
الصفحه ١٤٣ : علم بالضرورة مجيئه به من عند الله
إجمالا وأنا كاف في الخروج عن عهدة الإيمان ولا تنحط درجته عن الإيمان
الصفحه ١٥٧ : ....
____________________________________
يعصه» (١). ومن ثم لمّا قيل له صلىاللهعليهوسلم عند ما قام من الليل حتى تورمت قدماه أتفعل هذا وقد غفر
الصفحه ١٦٥ : و ١٠٦٧ ، وابن أبي عاصم في «السّنّة» ٧٢٨ كلهم من حديث عبد
الله بن عمرو.
(٢) يشير المصنّف إلى
ما رواه
الصفحه ١٧٢ : ...
____________________________________
اهتزّ عرش الرحمن
لموته (١) وهي أخذ أرض القبر وضيّقه أولا عليه ، ثم الله سبحانه يفسح ويوسع المكان مدّ
الصفحه ١٩٠ : ء ، ....
____________________________________
توهّم ابن القيّم
معترضا (١).
(وخروج الدجّال ويأجوج ومأجوج) كما قال الله
تعالى : (حَتَّى إِذا فُتِحَتْ
الصفحه ٢٠٢ :
إِنِّي إِلهٌ مِنْ دُونِهِ فَذلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ) (٢). والله تعالى أعلم. وحديث مسلم : بعثت إلى الخلق
الصفحه ٢٣٢ : ، فهو أيضا لا يتصوّر فيه زيادة
ونقصان حتى أن من حصل له حقيقة التصديق فسواء أتى بالطاعات ، أو ارتكب
الصفحه ٢٣٦ :
____________________________________
مسلم وليس بمؤمن
لأن الناس كانوا على عهد رسول الله
الصفحه ٢٤٥ : من صفات الله تعالى من أسمائه الحسنى
: المؤمن كما نطق به الكتاب العزيز ، وإيمانه هو تصديقه في الأزل
الصفحه ٢٤٨ : ، وأما معرفة الله وتوحيده ومعرفة
النبوّة ، وما يتعلق بها فهو من فروض الكفاية وفي شرح الهداية (١) لابن
الصفحه ٢٤٩ : فالمرجع إلى نقل الأقوال
وتتبّع موارد الاستعمال.
ومنها : أن اليأس
من رحمة الله تعالى كفر لقوله تعالى
الصفحه ٢٥٣ : أن ثمة في
الباطن طريقا إلى الله غير طريقة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام وحزب ما أمكنهم أن
يجعلوا
الصفحه ٢٥٥ : لأن حرمة هذين ثابتة في جميع الأديان موافقة للحكمة ، ومن أراد الخروج
عن الحكمة ، فقد أراد أن يحكم الله
الصفحه ٢٥٨ :
وعلم الله بالكليّات والجزئيات ، وما أشبه ذلك من المسائل فمن واظب طول عمره على
الطاعات والعبادات مع