الصفحه ٦٣ :
____________________________________
الله تعالى : (إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ) (١). وهذا
الصفحه ٨٤ :
وأمرهم بالإيمان
ونهاهم عن الكفر فأقرّوا له بالربوبية ، فكان ذلك منهم إيمانا فهم يولدون على تلك
الصفحه ١١٩ : مرجئا لتأخيره أمر صاحب الكبيرة إلى مشيئة الله
تعالى والإرجاء التأخير وكان يقول : إني لأرجو لصاحب الذنب
الصفحه ١٤٠ : : أن المعدوم مستحيل الرؤية ، وكذا
المفسّرون ذكروا أن المعدوم لا يصلح أن يكون مرئي الله تعالى ، وكذا قول
الصفحه ١٥٣ : بقوله تعالى
: (فَاتَّقُوا اللهَ مَا
اسْتَطَعْتُمْ) (١). لأن حق التقوى يعجز عنه الأصفياء ، كما فسّره سيد
الصفحه ١٦٣ : وهو المدبّر
بالكليّة عن قبول الأحكام ، وهي كتب كتبها الحفظة أيام حياتهم إلى حين مماتهم كما
قال الله
الصفحه ١٧٠ : قبرين فقال : «إنهما
ليعذّبان» (٣) ، وقد نزل فيه قوله تعالى : (يُثَبِّتُ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٩١ : ء عند نزول عيسى عليهالسلام من السماء ، فيجتمع عيسى عليهالسلام بالمهدي رضي الله عنه ، وقد أقيمت الصلاة
الصفحه ١٩٦ :
أعطى مالا جزيلا فلما أعطوه فسّره بأن قرب يونس من الله وهو في بطن الحوت كقرب
محمد من الله تعالى ليلة
الصفحه ٢١٣ : الله لا تدخل قلبا ارتسخ فيه صفات
سبعية (٢).
ومنها : هل يجوز
رؤية الله تعالى في الدنيا بعين البصر
الصفحه ٢٢٠ : وجماعة من أكابر
المعتزلة حيث خوّله قوى ظاهرة وباطنة ، وجعل له أموالا ممتدة ، كما يشير إليه قوله
تعالى
الصفحه ٢٢٦ : ء فهو وقته كما ورد من فتح له أبواب الدعاء فتحت له أبواب
الإجابة ، أو الرحمة ، أو الجنة روايات ، ومن وجد
الصفحه ٢٦٠ : الأحاديث منها : «من قال لا
إله إلّا الله دخل الجنة وإن زنى ، وإن سرق» (٢). وهو قول أكثر الصحابة والتابعين
الصفحه ٣٠٥ : من وضع قلنسوة المجوسي على رأسه فقيل له
: أي أنكر عليه ، فقال : ينبغي أن يكون القلب سويّا أو مستقيما
الصفحه ٣١١ : معناه أن أنعم حاكم أو أمير على خطيب أو
إمام أو مدرّس ، أو غيرهم لباسا محرما فأتى أصحابه ، وقالوا له