الصفحه ٢٢٩ : بخلاف ذلك في الأحاديث الكثيرة
ولا توقف له في استحقاقهم الجنة كالملائكة لأن الله تعالى لم يبيّن في القرآن
الصفحه ٢٧٨ : الدّف والقضيب مع ذكر الله
تعالى ونعت المصطفى صلىاللهعليهوسلم ، وكذا التصفيق على الذكر.
ثم قال
الصفحه ٢٩٨ : كان له شهر من إسلامه : ألست بمسلم فقال : لا ، كفر ،
ولعل وجه التقييد بالشهر إنه إذا كان أقلّ منه ربما
الصفحه ٣٢٧ : جواره في
الجنة والوقوف بين يديه بلا كيفية. والقرآن منزّل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو في المصاحف
الصفحه ٣٣ : وصفاته والمعنى أنه ليست له صفة
منتظرة ولا حالة متأخرة إذ ليست ذاته محلا للإعراض فإن ذاته كافية في حصول
الصفحه ٦٦ :
وله يد ووجه ونفس
كما ذكره الله تعالى في القرآن ، فما ذكره الله تعالى في القرآن من ذكر الوجه
واليد
الصفحه ١٠٥ : زلّة.
قال القونوي :
واختلف الناس في كيفية العصمة ، فقال بعضهم : هي محض فضل الله تعالى بحيث لا
اختيار
الصفحه ١٢٢ : فبينهما فعل رسول الله صلىاللهعليهوسلم حيث مسحهما حال لبس الخفّين وغسلهما عند كشف الرجلين (والتراويح)
أي
الصفحه ١٢٣ : خلف كل برّ وفاجر». أخرجه الدارقطني عن أبي هريرة
رضي الله عنه ، وكذا البيهقي وزاد قوله : «صلوا على كل
الصفحه ١٣٤ : ، وذلك لأن الله تعالى يقضي حاجات أعدائه استدراجا لهم وعقوبة لهم فيغترّون به
ويزدادون طغيانا وكفرا وذلك
الصفحه ١٤٤ : يكون على وجه الإعلان على
الإمام وغيره من أهل الإسلام بخلاف ما إذا جعل ركنا له ، فإنه يكفي له مجرد
الصفحه ١٦٦ :
____________________________________
في الأرض ، وقيل :
بالوقف حيث لا يعلمه إلا الله تعالى
الصفحه ١٨٢ :
ورسول الله صلىاللهعليهوسلم مات على الإيمان ....
____________________________________
قال
الصفحه ٢٠١ : تقبل الله ضحاياكم فإني مضحّ بالجعد بن
درهم أنه زعم أن الله لم يتخذ إبراهيم خليلا [ولم يكلم موسى تكليما
الصفحه ٢٤٢ : أمه» (٢). فإن المراد بالسعادة فيه السعادة المعتدّ بها لمن علم
الله تعالى أن يختم له بالسعادة ، وكذا في