الصفحه ١٢٨ : العمل ، بل يثبت
وزره حيث ظلم نفسه بوضع الشيء في غير موضعه قال الله تعالى : (فَمَنْ كانَ يَرْجُوا لِقا
الصفحه ١٥١ :
نعرف الله تعالى
حق معرفته كما وصف الله نفسه في كتابه بجميع صفاته
الصفحه ١٥٨ :
والله تعالى
متفضّل على عباده عادل قد يعطي من الثواب أضعاف ما يستوجبه العبد تفضّلا منه ، وقد
يعاقب
الصفحه ١٧٨ : على الله ، ألا ترى أن القرب والبعد
كان على معنى الكرامة والهوان وأن الله تعالى أقرب إلى العبد من حبل
الصفحه ١٩٨ : الرموز أنه قال : «الإمام أبو حنيفة رحمهالله : من قال لا أعرف الله تعالى في السماء هو ، أم في الأرض
كفر
الصفحه ٢٤٤ : ، وثانيهما شروعه في مبدأ المكاشفة وذلك
أن يشتغل بمعرفة الله سبحانه وطاعته وشكر نعمته ففي المقام الأول طلب ترك
الصفحه ٢٦٥ : ، أو جنايات يتصدّق بقدرها على
الفقراء على عزيمة القضاء إن وجدهم مع التوبة إلى الله ولو صرف ذلك المال
الصفحه ٢٨٤ : فيستفاد منه أنه يعتقد أن المضاعفة تسقط أصل الطاعة وأعداد العبادة ، وهو
كفر ، ومن قيل له : صلّ فقال : لا
الصفحه ١٧ : الله على هذه النعمة ولكني
والله ما أدري ما أعتقد ، والله ما أدري ما أعتقد ، وبكى حتى اخضل لحيته. وقال
الصفحه ٢٥ :
____________________________________
وفي كل شيء له
شاهد
يدل على أنه
واحد
الصفحه ٣٢ : شبّه الله بشيء من خلقه فقد كفر ، ومن أنكر ما وصف
الله به نفسه فقد كفر.
وقال إسحاق بن
راهويه (٣) : من
الصفحه ٣٤ : ) أي من الصفات الذاتية وهي صفة أزلية تنكشف المعلومات
عند تعلقها بها ، فالله تعالى عالم بجميع الموجودات
الصفحه ٣٧ : يكون للمعدوم لأنه لا شيء ، فكيف يخاطب
ولا جائز أن يكون خطابا للموجود لأنه قد كان فكيف يقال له : كن وهو
الصفحه ٤٣ : أشار إليه قوله سبحانه وتعالى : (صُنْعَ اللهِ الَّذِي
أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ) (١). وأما الترزيق فهو إحداث
الصفحه ٦٤ : المتأخرون في أن كلام الله هل هو معنى واحد قائم
بالذات ، أو أنه حروف وأصوات تكلم الله (١) بعد أن لم يكن