الصفحه ١٣٠ : بالتحدّي ، وهي كرامة للولي وعلامة
لصدق النبي ، فإن كرامة التابع كرامة المتبوع ، والولي هو العارف بالله
الصفحه ٢٠٩ :
____________________________________
الترتيب صريح لو
وجد له سند صحيح.
وعن ابن العماد أن
خديجة
الصفحه ٢٢٥ : ما ذكر في شرح العقائد من حديث : إن العالم
والمتعلّم إذا مرّا على قرية فإن الله تعالى يرفع العذاب عن
الصفحه ٢٢٨ :
____________________________________
أو الإيصاء ، ثم
قراءة القرآن وإهداؤها له تطوعا بغير أجرة
الصفحه ٢٣٨ : جبل ولم يسمع رسولا ،
ومات ولم يؤمن بالله فيعذّب عندنا لا عندهم ، ولا يعذّب المجنون الدائم المطبق
الصفحه ٢٤٣ : لإيمان من وجد منه التصديق في الحال ، ولا كفر من وجد منه
التكذيب للحال فإن كان في علم الله سبحانه ، إن هذا
الصفحه ٢٤٦ : مشيئة الله تعالى
كسائر العصاة إن شاء الله عفا عنه وأدخله الجنة ، وإن شاء عذّبه بقدر ذنبه وصار
عاقبة أمره
الصفحه ٢٥٩ :
____________________________________
المتخلفين عن
الجهاد (١) مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم مع
الصفحه ٢٣ : ، وإما دعوته إلى عبادته وحده لا شريك له وخلع ما يعبد من
دونه ، فهو التوحيد الإرادي الطلبي ، وإما أمر ونهي
الصفحه ٢٤ :
____________________________________
اللهِ
الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْها) (١). ويومئ إليه
الصفحه ٣٨ : يكلمه ويبلغه
بإذنه أي بأمر ربه ما يشاء أي الله من إعلامه.
فكلامه قائم بذاته
خلافا للمعتزلة حيث ذهبوا
الصفحه ٨٦ :
____________________________________
وأخذ بظاهره
الجبرية فقالوا : إن الله تعالى خلق المؤمنين
الصفحه ٩٧ :
____________________________________
بالنسبة إلى الله
سبحانه فليست كذلك فإنها قد تكون مقرونة
الصفحه ١٠٧ : » (١) على أنه متّصف بوصف النبوّة في عالم الأرواح قبل خلق
الأشباح ، وهذا وصف خاص له لا أنه محمول على خلقه
الصفحه ١١٢ : الصلاة والسلام إلى قيام
الساعة إلا عثمان بن عفان رضي الله عنه وقيل : إنما لقّب به لأنه عليه الصلاة