الصفحه ١٣٢ : يرزقوا شيئا منه ، ولعل أحدهم يبقى منكسر القلب متّهما لنفسه في
صحة عمله حيث لم يحصل له خارق ، ولو علموا
الصفحه ١٥٢ :
وليس يقدر أحد أن
يعبد الله تعالى حقّ عبادته كما هو أهل له
الصفحه ١٧٣ : رمضان بحرمة النبي صلىاللهعليهوسلم لأنه ما دام في الأحياء لا يعذّبهم الله تعالى بحرمته
فكذلك في القبر
الصفحه ١٨٣ :
أيضا لمن شهد له المؤمنون كما في الصحيحين أنه عليه الصلاة والسلام مرّ بجنازة
فأثنوا عليها بخير ، فقال
الصفحه ١٨٥ :
وفاطمة ورقية
وزينب وأم كلثوم كنّ جميعا بنات رسول الله صلىاللهعليهوسلم ورضي عنهنّ
الصفحه ٢١٢ : واختار الإيمان
على الكفر والنكران سقط عنه الأمر والنهي ، ولا يدخله الله النار بارتكاب الكبائر
، وذهب
الصفحه ٢١٥ : ادّعاء مطلقا في
بيانه أو منزّها عن كل ما لا يليق بجلاله سبحانه ، فيكون ممّن افترى على الله كذبا
وهو من
الصفحه ٢٣٧ : الإيمان أخرى كما في قوله عليه
الصلاة والسلام لقوم وفدوا عليه : أتدرون ما الإيمان بالله؟ قالوا : الله
الصفحه ٢٦٢ :
____________________________________
معناه يره في
الدنيا ليرد الآخرة ، ولا خير له كما أن المؤمن
الصفحه ٢٧٢ :
____________________________________
حيث لم تثبت له
حقيقة الإيمان ، وأما قوله عليه الصلاة
الصفحه ٢٨٣ : الأمر على نفسه ، أو صعب ، أو أطول ، أو
قال : إن الله نقص من مالي ، وأنا أنقص من حقه ولا أصلي انتهى. كذا
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
المقدمة
إن الحمد لله
نحمده ، ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله
الصفحه ٨٩ :
وجميع أفعال
العباد من الحركة والسكون كسبهم على الحقيقة والله تعالى خالقها
الصفحه ١١٥ : حتى أنه
تأخر مرة وتقدّم عمر رضي الله عنه فقال عليه الصلاة والسلام : «أبى الله والمؤمنون
إلا أبا بكر
الصفحه ١٢٧ :
ولم يبطلها بالكفر
والردّة حتى خرج من الدنيا مؤمنا فإن الله تعالى لا يضيعها ، بل يقبلها منه ويثيبه