الصفحه ١٤١ : .
قال الحسن البصري
: نظرت أيّ الوجوه إلى ربّها فنظرت بنوره ولا يلزم من الرؤية الإدراك والإحاطة فلا
ينافي
الصفحه ٢١٥ : ) (٢). وقد نقل جماعة الإجماع على أن رؤية الله تعالى لا تحصل
للأولياء في الدنيا ، وقد قال ابن صلاح وأبو شامة
الصفحه ١٣٧ :
تشبيه) أي رؤية مقرونة بتنزيه لا مكنونة بتشبيه (ولا كيفية) أي في الصورة (ولا
كمية) أي في الهيئة المنظورة
الصفحه ١٣٩ : على وجه الدفع والردّ
هذا وذهبت طائفة من مثبتي الرؤية استحالة رؤية الله تعالى في المنام منهم الشيخ
أبو
الصفحه ١٤٠ : : أن المعدوم مستحيل الرؤية ، وكذا
المفسّرون ذكروا أن المعدوم لا يصلح أن يكون مرئي الله تعالى ، وكذا قول
الصفحه ٢١٣ : الله لا تدخل قلبا ارتسخ فيه صفات
سبعية (٢).
ومنها : هل يجوز
رؤية الله تعالى في الدنيا بعين البصر
الصفحه ٢١٦ :
التكفير بمجرد دعوى الرؤية من الصعب الخطير فإن الخطأ في إبقاء ألف كافر أهون من
الخطأ في إفناء مسلم في الفرض
الصفحه ٣ : الحوض المورود ورؤية الحق وغير ذلك من سلامة الصدر ، والإيمان بالقدر
، والتسليم لما جاءت به النصوص
الصفحه ٢٧ : الأصول أن الملائكة ليس لهم حظ من نعيم
الحنان ، ولا من رؤية الرحمن ، كذا في شرح القونوي لعمدة النسفي
الصفحه ٢٩ : ، وكذا الأجزاء الأصلية من البدن ، ولذا يقال لمن رؤي حال سنّ الصبا في
الشيخوخة أنه هو بعينه ، وإن بدّلت
الصفحه ٥٧ : والرؤية
والكلام والسمع ونحوه كما بيّنه بقوله : (يعلم) أي الله تعالى كما في نسخة (لا
كعلمنا) أي معشر الخلق
الصفحه ٦٠ : ) (٤) فبهت المعتزلي (٥).
ثم أفضل نعيم
الجنة رؤية وجهه وسماع كلامه فإنكار ذلك إنكار لروح الجنة الذي ما طابت
الصفحه ١٠٣ :
: تبعا لأرباب الظاهر
أنه عليه الصلاة والسلام كان استغفاره من رؤية العبادات ، أو من تقصيره في الطاعات
، أو
الصفحه ١٣٦ : إِنَّهُمْ) أي الكفّار (عَنْ رَبِّهِمْ) أي عن رؤية ربهم فلا يرونه أو عن رحمة ربهم وكرامة ربهم (يَوْمَئِذٍ
الصفحه ١٣٨ : الله تعالى اتفاقا فإن
الرؤية نسبة خاصة بين طرفي الرائي والمرئي ومتعلقي رؤيتهما.
قال الفخر الرازي