الصفحه ١٠٧ : نقله القونوي
في شرح عمدة النسفي وفيه دلالة على أن نبوّته لم تكن منحصرة فيما بعد الأربعين كما
قال جماعة
الصفحه ١٠٨ : ، وإن كان يقع نزوله بعده ولا يبعد أن يقال : أراد
الإمام الأعظم البعدية الزمانية ففي شرح المقاصد ذهب
الصفحه ١١١ : الجاهلية ص ٩٧ إلى هنا مأخوذ من شرح العقيدة الطحاوية ٢ /
٦٩٩ ـ ٧١٠ بتصرّف.
(٣) لم ترد تسمية ملك
الموت
الصفحه ١٢٤ : على الخفّين ثلاثة أيام ولياليهنّ للمسافر ويوما وليلة للمقيم». أخرجه
أحمد ٦ / ٢٧ ، والطحاوي في شرح
الصفحه ١٣٠ : الدلائل ، واللالكائي في شرح السّنّة ، والدير عامولي
في فوائده ، وابن الأعرابي في كرامات الأولياء عن ابن
الصفحه ١٣٣ : :
اتقوا فراسة المؤمن إلى هنا مأخوذ من شرح الطحاوية لابن أبي العز ٢ / ٧٥٢ و ٧٥٣ ـ ٧٥٤
بتصرّف يسير
الصفحه ١٤١ : ». ا. ه.
شرح الطحاوية ١ / ٢١٩ ـ ٢٢٠.
تأمل هذا الكلام فإن الحق فيه.
(٤) تقدم تخريجه فيما
سبق.
الصفحه ١٤٤ :
....
____________________________________
والترمذي والنسائي
وابن ماجة وغيرهم.
وقال في شرح
المقاصد : الإقرار إذا جعل شرط إجراء الأحكام لا بدّ أن
الصفحه ١٥٥ : شرح الطحاوية ٢ / ٤٥٦ ـ ٤٥٧.
(٥) أخرجه بهذا اللفظ
أحمد ٣ / ٤٩١ و ٤ / ١٠٦ وصحّحه ابن حبان ٢٤٦٨ من حديث
الصفحه ١٥٦ :
أبي العز الحنفي في شرح الطحاوية ٢ / ٤٥٧ : «في كلامه نظر ـ أي ابن تيمية ـ بل
الرجاء والخوف على الوجه
الصفحه ١٦٦ : وهو ثابت بالكتاب والسّنّة فقال الله تعالى : (وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وارِدُها) (١). قال النووي في شرح
الصفحه ١٦٨ : وهو باطل بلا
__________________
(١) قال القاضي ابن
أبي العز الحنفي في شرح الطحاوية : ١ / ١٨٢ ـ ١٨٣
الصفحه ١٧٨ : شرح
مسلم ٤ / ٢٠٠ : معناه أقرب ما يكون من رحمة ربه ، وفضله وفيه الحثّ على الدعاء في
السجود ، وفيه دليل
الصفحه ١٨٣ : ،
والطحاوي ٤ / ٢٨٨.
(٣) أقوال السلف في
الشهادة بالجنة أخذها المصنّف من شرح الطحاوية لابن أبي العز ٢ / ٥٣٨
الصفحه ١٨٤ : الدين المتوفى سنة ٧٧٨ ه ، له شرح الإلمام في أحاديث
الأحكام لابن دقيق العيد ولغات صحيح مسلم بن الحجاج.