الصفحه ١٨٠ : شرحه تلميذه محمد بن محمد بن أمير الحاج الحلبي المتوفّى سنة
٨٧٩ ه في كتاب اسمه التقرير والتحبير ، كما
الصفحه ١٩٥ : ينبغي للعبد أن يقول : أنا خير من يونس ابن متّى (٥) ، فمؤوّل بما بينّاه في المرقاة شرح المشكاة ، ومجمله
الصفحه ٢١٤ : ء الدين القونوي في شرحه ، وقال : إن صحّ عن أحد دعوى
نحوه فيمكن تأويله بأن غلبة الأحوال تجعل الغائب كالشاهد
الصفحه ٢١٥ : الدنيا بعينه ، ولم يتنازعوا في ذلك إلا
لنبيّنا صلىاللهعليهوسلم حال عروجه على ما صرّح به في شرح عقيدة
الصفحه ٢٢٣ : العلّامة في شرح العقائد ، فيكون
التقدير على التقرير الأول : أن تجتنبوا أنواع الكف وفيه أنه يلزم حينئذ أن لا
الصفحه ٢٢٦ :
__________________
(١) في شرح الطحاوية
: إليه.
(٢) في شرح الطحاوية
: وقولهم.
(٣) النجم : ٣٩ :
وانتهى كلام شارح الطحاوية
الصفحه ٢٢٨ : القاسم الحكيم وأبو نصر الدبوسي ، قال الصدر الشهيد : وبه يفتى وأما
ما استدلّ به في شرح العقائد بأن الكافر
الصفحه ٢٦٢ : بن أبي العزّ الدمشقي الحنفي المتوفى سنة ٧٩٢ ه.
أشهر مصنفاته شرح العقيدة الطحاوية ،
والتنبيه على
الصفحه ٢٦٥ : في تنقيح المسائل للشيخ علي بن أحمد الرازي ، شرح فيه كتاب القدوري
وهو شرح مفيد مختصر ، توفي سنة ٥٩٨ ه.
الصفحه ٢٧٥ : وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ وَلكِنْ مَنْ
شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللهِ
الصفحه ٢٧٦ : بيّنته في شرح شرح النخبة ونخبته هنا
أنه إما متواتر ، وهو ما رواه جماعة لا يتصوّر تواطؤهم على الكذب ، فمن
الصفحه ٣٣ : وصفاته والمعنى أنه ليست له صفة
منتظرة ولا حالة متأخرة إذ ليست ذاته محلا للإعراض فإن ذاته كافية في حصول
الصفحه ٣١٥ : العزيز ك وما أشبه ذلك ، أي مما أضيف فيه العبد إلى اسم من أسمائه
بإلحاق الكاف في آخره عمدا كفر ، أي لأنه
الصفحه ١٦ :
النيسابوري المعروف بإمام الحرمين ، صاحب التصانيف في الأصول والفروع توفي سنة ٤٧٨
، وانظر ترجمته في سير أعلام
الصفحه ٢٣ : وذوق فلان ووجد فلان في أصول ديننا ، ولذا نجد من خالف
الكتاب والسّنّة مختلفين مضطربين بل قال الله تعالى