الصفحه ١٥٤ :
ويستوي المؤمنون
كلهم في المعرفة واليقين والتوكّل والمحبة والرضى والخوف والرجا
الصفحه ١٦٧ :
المؤمن النار هو مسّ الحمى جسده في الدنيا لقوله صلىاللهعليهوسلم : «الحمى من فيح جهنم» (٥). وهو محمول
الصفحه ١٧٣ :
____________________________________
في القبر إلى يوم
القيامة ويرفع عنه العذاب يوم الجمعة وشهر
الصفحه ٢٠٧ : محمد بن خفيف الشيرازي. واختلف
الناس في أفضل التابعين ، فأهل المدينة يقولون سعيد بن المسيب رضي الله عنه
الصفحه ٢١٠ :
____________________________________
كفضل الثريد على
سائر الطعام (١) ، على ما ذكره السيوطي في
الصفحه ٢٣٠ :
____________________________________
ومنها : أن
الشياطين لهم تصرّف في بني آدم خلافا للمعتزلة حيث
الصفحه ٢٥٩ : والسلف رضي الله عنهم فإنهم
يرغبون إلى الله تعالى في قبول توبتهم عن الذنوب والمعاصي ، كما في قبول صلاتهم
الصفحه ٢٦٨ : وتركه في ذلك الوقت ، ففائدة هذا القيد
أن العزم على الترك ليس مطلقا حتى يتصوّر ممّن سلب قدرته وانقطع طمعه
الصفحه ٢٨١ : فالمعنى خذ أجرة تعليمه أو كتابته ولا
محذور فيه لا سيما ، والجمهور من المتأخرين جوّزوا تعليم القرآن بالأجرة
الصفحه ٢٨٢ : تصوير مسألة
الأمر للشيء فهو أن صاحب الطعام يقول لمن حضر : بسم الله ، وهذه المسألة كثيرة
الوقوع في هذا
الصفحه ٣٠٤ : » (١). أما إذا كان في ديارهم ومأمورا بأن يمشي مكرها على آثارهم
فلا يضرّه ، وأما جواب بعض العلماء في مقام
الصفحه ٣١٣ : قال : ما لي بهذا الفضول. وأراد به أنه ليس من
الواجبات المقررة في الأصول على وجه الفضول فيكفر بخلاف ما
الصفحه ٣٢٠ : أدخلها كفر في الحال لأنه عزم على
مخالفة الأمر في الاستقبال ، ومخالفة الأمر بمعنى نفي قبوله كفر.
وفي
الصفحه ١٩ : يَجِدُوا فِي
أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً) (٢). وأخبر أنّ المنافقين يريدون
الصفحه ٥١ :
وما ذكر الله
تعالى في القرآن حكاية عن موسى وغيره من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، وعن
فرعون