الصفحه ٢٢ : الحق على وجه الصواب حكي عن أبي حنيفة رحمهالله أن قوما من أهل الكلام أرادوا البحث معه في تقرير توحيد
الصفحه ٣٠ : بمبدئه من البعث بعد الموت ليشمل حال
البرزخ والموقف. ثم رأيت في نسخة صحيحة أنه جمع بين قوله : واليوم الآخر
الصفحه ٣٨ : إلى أنه متكلّم بكلام هو قائم بغيره ، وليس صفة له حيث
قالوا كلامه حروف وأصوات يخلقها في غيره كاللوح
الصفحه ٤٨ : .
____________________________________
اسْتَمَعُوهُ
وَهُمْ يَلْعَبُونَ) (١). أي محدث في الإنزال ، وإلا فكلامه النفسي منزّه عن
الانتقال (ولفظنا بالقرآن
الصفحه ٧٣ :
____________________________________
الإنشاء ، وفيه
إيماء إلى مضمون قوله تعالى : (أَلا يَعْلَمُ
الصفحه ٩٠ : ، ولكن الله رمى بخلق
كسب الرمي في المصطفى صلىاللهعليهوسلم.
قال الإمام الأعظم
في كتابه الوصية : نقرّ
الصفحه ٩٨ : يكلّف الصبي والمجنون بالإيمان ولا الأخرس
بالإقرار باللسان ولا المريض العاجز عن القيام بالقيام في مقام
الصفحه ١١٦ :
مَعَنا) (١). فاتفق المفسرون على أن المراد بصاحبه هو أبو بكر الصدّيق
رضي الله عنه وفيه إيماء إلى أنه الفرد
الصفحه ١٢٥ :
ولا نقول : إن
المؤمن لا تضرّه الذنوب ولا نقول إنه لا يدخل النار ولا نقول : إنه يخلد فيها ،
وإن كان
الصفحه ١٢٩ : حكم العجب في أنه يبطل أجر العمل
الذي وقع فيه العجب ، وفي اقتصار حكم الإمام الأعظم رحمهالله على الريا
الصفحه ١٦٢ :
____________________________________
وقال الإمام
الأعظم رحمهالله في كتابه الوصية : والميزان حق
الصفحه ١٧٥ : أول الخلق في الآخرة مثل الذي بدأناه في أول
الخلق في الدنيا حين كونهما إيجادا عن العدم وقوله تعالى
الصفحه ١٨٧ :
____________________________________
الجنة ، كما ثبت
في السّنّة (١) ومحسنا مات محسن صغيرا ، وأم
الصفحه ٢٠٤ :
بالتعلّم من الخضر ، وهو وليّ قلنا : الخضر كان نبيّا وإن لم يكن كما زعم البعض
فهو ابتلاء في حق موسى على أن
الصفحه ٢٢٢ : الفقير المعذّب في
الدنيا والأخرى ، فإن العدم أصلح له من الوجود في عالم الشهود ، ولمّا كان له
سبحانه منّة