الصفحه ١٤٩ : . انتهى.
وحاصله أن العمل
مغاير للإيمان عند أهل السّنّة والجماعة لا أنه جزء منه ، وركن له من الأركان كما
الصفحه ١٦٦ : وهو ثابت بالكتاب والسّنّة فقال الله تعالى : (وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وارِدُها) (١). قال النووي في شرح
الصفحه ١٦٩ : ...
____________________________________
شبهة ، لأنه مخالف
للكتاب والسّنّة وإجماع الأمة (والله تعالى يهدي من يشاء) أي إلى الإيمان والطاعة (فضلا
الصفحه ١٧٦ : وردت في الكتاب والسّنّة ، ومفهومه : أنه
يجوز للعلماء وغيرهم أن يعبّروا في صفته ونعته بذكر اليد ونحوها
الصفحه ١٨١ : ٩ / ١٠١ ـ ١٠٣.
وانظر السيرة النبوية لابن هشام ١ / ٢٤٦
ـ ٢٤٧.
(٣) يعني بذلك الإمام
الغزالي المتوفى سنة
الصفحه ٢٢١ : النَّاسِ) (٦). وإلى غيرها كقوله تعالى :
__________________
ـ الحرمين توفي سنة ٤٧٨ ه.
(١) الإسرا
الصفحه ٢٣٦ : للأحكام الإسلامية فلا يشكل بإدخال إقامة
الصلاة وإيتاء الزكاة في مفهوم الإسلام على ما عليه أهل السّنّة
الصفحه ٢٤١ : ، وهذا مأخذ كثير من الكلامية من أهل السّنّة
والجماعة وغيرهم ، وعند هؤلاء إن الله يحب في الأزل من كان
الصفحه ٣١١ : حرام بلا خلاف إلا أنه ثبتت حرمته بالسّنّة لا بنص
الآية ، وسيأتي تفصيل حسن في هذه المسألة ، وفي المحيط
الصفحه ٣١٢ : في السّنّة وفي
الجواهر من قيل له : لم لا تزكّي؟ فقال : إلى ما أعطي هذه الغرامة كفر ، ولو قيل :
لمن
الصفحه ٣٢٦ : عبادته كما هو أهل
له ، ولكنه يعبده بأمره كما أمر بكتابه وسنّة رسوله. ويستوي المؤمنون كلهم في
المعرفة
الصفحه ٣٣٤ : ........................................................ ١٨٩
بحث في أن خروج الدجال
وسائر ما جاءت به السّنّة من أشراط الساعة حق.......... ١٩٠
فصل في مسائل
الصفحه ٣١٧ : لغني من أجل ماله من فعل ذلك منهم فقد ذهب ثلثا دينه (١) ... ثم قالا : قال محمد رحمهالله : إذا أكره على
الصفحه ٣٢٩ :
المراجع والمصادر
١ ـ صحيح البخاري ، بترقيم محمد فؤاد عبد الباقي ، طبع دار الكتب العلمية
الصفحه ٤ : الحمد لله ربّ العالمين.
وكتبه علي محمد دندل