الصفحه ١١٨ : ؟ فقال : الأول : يثاب بالجنة ، والثاني : يعاقب بالنار ، والثالث :
لا يعاقب ولا يثاب ، قال الأشعري : فإن
الصفحه ٥٨ : بقوله : (ونحن
نتكلم بالآلات) أي من الحلق واللسان والشفة والأسنان. (والحروف) أي الأصوات
المعتمدة على
الصفحه ٢٥٤ : تحت
حلقه ، أو إخفاء شاربه.
قلت : ولذا روي أن
أبا يوسف رحمهالله ذكر أنه عليه الصلاة والسلام كان يحب
الصفحه ٢٠٠ : فخر ، وأنا أول شافع وأول مشفع يوم القيامة ولا فخر ، وأنا أول من يحرّك حلق
الجنة فيفتح الله لي
الصفحه ٢٨٩ : : النجار بالمنشار
يقطع الخشب ، وأنتم تقطعون به حلق الناس ، أو قال حق الناس فشكى الفقيه إلى الإمام
الفضلي
الصفحه ٦ : المكي ، واشتهر ذكره وطار صيته وألف التأليف
النافعة منها شرحه على المشكاة ، وشرح الشمائل ، وشرح النخبة
الصفحه ٩٥ : مندوبة ، والأولى ما قررنا وعلى عموم
معنى الأمر حرّرنا.
والمسألة مبسوطة
في الوصية حيث قال : نقرّ بأن
الصفحه ١٣٢ : الشرعية خير من كشف العلم بالأمور الكونية مع أن عدم الأول ونقصانه
مضرّة في الدين بخلاف عدم الثاني ، بل ربما
الصفحه ٢١٧ : وعيّنت صوابه في المرقاة شرح المشكاة.
ومنها : أن
المقتول ميت بأجله ووقته المقدّر لموته فقد قال الله
الصفحه ٥ : ... وشرحه مولانا علي القاري في مجلد وسمّاه «منح الروض الأزهر» وهو
شرح كبير ممزوج أوله الحمد لله واجب الوجود
الصفحه ٧٠ : لما عليه من أصحابنا
الماتريدية وتوسط ابن دقيق العيد (١) فقال : يقبل التأويل إذا كان المعنى الذي أوّل
الصفحه ١٩٥ : فخر ، وما من نبي يومئذ آدم فمن سواه
إلا تحت لوائي ، وأنا أول من تنشقّ عنه الأرض ، ولا فخر ، وأنا أول
الصفحه ١١٣ : بيّنّا طرفا منها في المرقاة شرح المشكاة وأولى ما يستدل به على أفضلية
الصدّيق في مقام التحقيق نصبه عليه
الصفحه ٢٩ : الجاني فكبر ضرس
الكافر بمنزلة ورم أعضائه.
وفي شرح المواقف (١) الأجزاء الأصلية هي الأجزاء الباقية من أول
الصفحه ٢٢٦ : باللسان ، ويكون حامدا في الجنان تحت
الجريان بحكم الحنّان المنّان ، وقيل : الأولى أن يقال إن الأوقات مختلفة