الصفحه ٢٣٢ : ، أو أرفق كأنه قال هذا حق وغيره
أحق ، وفيه إيماء إلى أن ترك الأولى من الأنبياء عليهمالسلام بمنزلة
الصفحه ٢٦ : والعدم على الواجب ممتنع لأن ما ثبت قدمه استحال
عدمه لزم كونه أزليّا أبديّا ، فهو قديم لا أول لوجوده
الصفحه ٤١ : في البقاء أنه من
الصفات الثبوتية ، أو من النعوت السلبية فبني على الأول بعضهم وجمعها في بيت فقال
الصفحه ٥٩ : الأول حقيقة والثاني مجاز.
وتاسعها
: أنه تعالى لم يزل
متكلّما إذا شاء ومتى شاء ، وكيف شاء ، وهو يتكلم
الصفحه ٧٤ : ». انظر شرح الطحاوية ١ / ١٧٢.
(٣) السوفسطائية :
نسبة إلى رجل يسمى سوفسطا وتنقسم إلى ثلاث فرق : الأولى
الصفحه ٨٥ : دينه الأصلي وفطرته الأولى (ودام) أي على الإسلام
وهو تأكيد لما قبله وفي نسخة وداوم أي واستمر عليه ولم
الصفحه ٩٣ : المحال اجتماع
مؤثّرين مستقلين على أثر واحد ، وفي شرح العقائد تعريف القدرة الحادثة في العبد
بأنها صفة
الصفحه ١٠٨ : لِنَبِيٍّ
أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى) (٣) الآية. فمحمول على ترك الأولى بالنسبة إلى مقامه الأعلى (وأفضل
الناس
الصفحه ١١١ : الجاهلية ص ٩٧ إلى هنا مأخوذ من شرح العقيدة الطحاوية ٢ /
٦٩٩ ـ ٧١٠ بتصرّف.
(٣) لم ترد تسمية ملك
الموت
الصفحه ١٤١ : الإقرار للإشعار بأنه الأول في مقام الإظهار ، وإن كان الثاني
هو المبدوء به في حال الاعتبار ، ولأن الشارع
الصفحه ١٤٣ : التفصيلي
كذا في شرح العقائد إلا أن الأولى أن يقال إجمالا : إن لوحظ إجمالا وتفصيلا إن
لوحظ إجمالا وتفصيلا
الصفحه ١٥٥ : ، «أنا
عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء» (٥).
وقال بعضهم :
الأولى أن يكون الخوف غالبا عند الشباب والصحة
الصفحه ١٥٦ : . ا. ه.
(٤) نسبة إلى حروراء
على ميلين من الكوفة ، يقال لمن يعتقد مذهب الخوارج ، لأن أول فرقة منهم خرجوا على
عليّ
الصفحه ١٦٦ : وهو ثابت بالكتاب والسّنّة فقال الله تعالى : (وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وارِدُها) (١). قال النووي في شرح
الصفحه ١٩١ : فيشير المهدي
لعيسى بالتقدّم ، فيمتنع معلّلا بأن هذه الصلاة أقيمت لك (٣) ، فأنت أولى بأن تكون الإمام في