الصفحه ١٥٠ : البخاري
٣٤٤٣ ومسلم ٢٣٦٥ ح ١٤٥ بلفظ : «أنا أولى الناس بعيسى ابن مريم في الدنيا والآخرة
والأنبياء إخوة
الصفحه ١٥٤ : ، وسرّها هذه الكلمة (إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ) فالأول تبرؤ من الشرك ، والثاني تبرؤ من الحول
الصفحه ١٧٤ : جوهر سارية في البدن كسريان ماء الورد في الورد. انتهى ،
وهو لا يغاير القول الأول إلا في اختلافهم أنه
الصفحه ٢٢١ : ، وهذا أولى من تفسيره بما يتغذى به الحيوان لخلوّه
عن معنى الإضافة إلى الله تعالى مع أنه معتبر في مفهوم
الصفحه ٢٤٣ : أراد الأول ، ومن فوّض إلى المشيئة أراد الثاني
انتهى. وهو غاية التحقيق ونهاية التدقيق والله تعالى وليّ
الصفحه ٢٤٤ : ، وثانيهما شروعه في مبدأ المكاشفة وذلك
أن يشتغل بمعرفة الله سبحانه وطاعته وشكر نعمته ففي المقام الأول طلب ترك
الصفحه ٢٦٨ : توبته صحيحة بالإجماع وإن كان جازما بعجزه
عن الفعل في المستقبل. انتهى. ولا يخفى أن الإجماع الأول مبني على
الصفحه ٢٧٩ :
____________________________________
بعض المتأخرين كفر
مطلقا أوّل أو لم يؤوّل ، لكن الأول هو
الصفحه ٢٨٣ : من غير بيان
حكم ، والظاهر عدم الكفر في الصور الأول والكفر في المسألة الأخيرة ، فتأمل فإن
معارضة الرب
الصفحه ٣٠٠ : الكافر إن كانت نتجت عنده يكفر وإلا
فلا ، أي لاحتمال أن يكون مالكه الأول كافرا ...
وفي فتاوي قاضي
خان
الصفحه ٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
خطبة الكتاب
الحمد لله واجب
الوجود. ذي الكرم والفضل والجود. الأول
الصفحه ١٣ : هذين يقول القرآن مخلوق ، وهذا ينازعه ويقول : هو
غير مخلوق. قال : لا تصلّوا خلفهما ، فقلت : أما الأول
الصفحه ١٥ : ، كان في أول
اشتغاله حنبلي المذهب ثم انتقل إلى المذهب الشافعي وتعلّم في بغداد ، والشام ،
وانتقل إلى
الصفحه ١٦ : الإقدام في علم
الكلام» ، وذكر في أوله البيتين الذين استشهد بهما المصنّف ولم يذكر عهدهما ، وقال
غيره هما
الصفحه ١٩ : السابقين الأولين وهي طريقة التابعين ومن
بعدهم من الأئمة المجتهدين وأكابر المفسّرين وأعاظم المحدّثين وعمدة