الصفحه ١٥ :
الطرق وأقبل على أحاديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم فمات والبخاري على صدره ، وكذا الرازي (٥) قال في
الصفحه ١٦ : :
لعلّك أهملت الطواف بمعهد
الرسول ومن لاقاه في كل عام
فما حار من يهدي بهدي محمد
الصفحه ٢٣ : ) (٣). وقال الله تعالى : (وَما آتاكُمُ
الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا) (٤). وإلى هذا
الصفحه ٥٥ : ، وابن ماجة ٣٨٤١ وابن أبي شيبة
١٠ / ١٩١ عن أبي هريرة عن عائشة قالت : «فقدت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٤ :
__________________
(١) زاد في شرح
الطحاوية : تكلم الله بها.
(٢) من قوله : وأيضا
فالرسول في إحدى الآيتين إلى هنا مأخوذ من
الصفحه ٧٤ : الإمام أبو
جعفر الطحاوي في عقيدته : «وإن القرآن كلام الله ، منه بدا بلا كيفية قولا ،
وأنزله على رسوله
الصفحه ٨٢ : لِنَعْلَمَ
مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ) (٢). (من غير أن يتغير علمه) وزيد في
الصفحه ٨٦ : : (آمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ) (١) ، فلو كانوا مؤمنين لما أمرهم بالإيمان ولما خاطبهم بقوله
تعالى : (أَلَسْتُ
الصفحه ٩٤ :
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ) (١). (وبمحبته) أي لقوله تعالى : (فَإِنَّ اللهَ
يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ) (٢) (وَاللهُ
الصفحه ٩٨ : السمع أي لا يقصدون استماع كلام الرسول على وجه التأمل وطلب الحق حتى
يعلموا ويعملوا به ، بل يستمعون على
الصفحه ١٠٥ : يحمله على فعل الخير ويزجره عن الشر مع بقاء
الاختيار تحقيقا للابتلاء والاختيار (ومحمد رسول الله
الصفحه ١٠٧ : : قلت يا رسول
الله ...
ورواه من حديث ميسرة أيضا ابن أبي عاصم
في السّنّة ٤١٠ والطبراني ، وقال الهيثمي
الصفحه ١١٩ : الإيمان هو المعرفة والإقرار بالله ورسوله وبما جاء
من عنده جملة على ما ذكره البرهوني في كتاب الشجرة ، وهو
الصفحه ١٢١ : ، عن جابر أو أبي سعيد (يعني
الخدري) أو عن رجل من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم في قوله تعالى
الصفحه ١٢٨ : ، والحاكم من طريق عبد الحميد بن
جعفر ، عن أبيه ، عن زياد بن ميناء عن أبي سعد بن فضالة وكان من أصحاب رسول