الصفحه ٣٦٦ :
إن وجوب النظر
مقدم على وجوب المعرفة أعني النظر في طريق معرفة الله تعالى فأما العلم بوجوب
المعرفة
الصفحه ٤١٧ : لغيره
في تلك الحال مما يخصه ، وما لا يجوز أن يوجبه ، ومع اعتبارها لا يوجد فيها [ما
يوجبه] لأمير المؤمنين
الصفحه ٤٢٠ : ، إنما أنا بشر يوشك
أن يأتيني رسول ربي فأجيب ، وأنا تارك فيكم ثقلين : أولهما كتاب الله فيه النور
فخذوا
الصفحه ٤٤٣ :
الحجاج (١) ، وهشام بن سيرة (٢) ، وعباد بن العوام (٣) ، ويزيد بن هارون (٤) في آخرين وميلنا إلى
الصفحه ٤٤٤ : بن
إدريس (١) رضي الله عنه مشهور القيام والدعاء إلى يحيى بن عبد الله عليهالسلام في أربعة عشر فقيها
الصفحه ٦٢ :
[عودة إلى الردة]
اعلم أيّدك الله :
أن العلامة كانت بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الصفحه ٦٣ : الزكاة في المجامع والمحافل ، فلا يقول لهم أحد : اتقوا الله ، وجاءوا
إلى الصنو يحيى بن حمزة في محفل جامع
الصفحه ٦٤ : بكر وخالد بن الوليد مشهورة مذكورة في
كتب التأريخ الإسلامي ، وانظر (الأعلام) ٥ / ٢٦٧ ، ومنه (الإصابة
الصفحه ٨٢ : صلح فعلى أن تخرجوهم من
ديارهم وتكون للمسلمين ، لأني أكره أن أقر قوما فعلوا فعلهم في ديارهم ليعلموا أن
الصفحه ٨٦ :
المتمردين على
الله ـ عزوجل ـ المخالفين في الدين بعد إظهار التمسك به.
وكذلك حرق أبو بكر
الفجا
الصفحه ٩٣ : على ضلالتهم إلا أهل المذاهب الضالة (١). فهل كان من الرأي والعقل والعلم أن يظهروا في كتبهم
وتصانيفهم ما
الصفحه ١٠١ :
القاسم والهادي والناصر عليهمالسلام في اعتقادات القوم فلا بد من ذكرها.
وأما ما ذكر من
استظهار الهادي
الصفحه ١٠٥ : ء
باجتهادهم وعنايتهم كما فعل ابن أبي سلول في بني قينقاع واستيهابهم من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من الرضى
الصفحه ١١٣ :
الفائدة ، وما
يتعلق بما نحن بصدده إلا التشدد على الفاسقين في إمضاء أحكام الله تعالى عليهم عند
الصفحه ١٢٣ : العقول في كمال عقله ، وكذلك لو أن إنسانا ممن
يتعلق بالعلم قال : ولم يحارب أبو بكر أهل الردة ولا سباهم