الصفحه ١٦٣ :
من يهلك في أمره
بعد إزاحة العلة بحالة تحصل على سبيل الجملة أو التفصيل ، وكل واحد من الأمرين كاف
في
الصفحه ٢١٧ :
والنقيب ، وكذلك
قتل يحيى بن أحمد؟
الجواب
في ذلك : إن من أظهر فساده
، واتضح لصاحب الأمر عناده
الصفحه ٢٤١ :
وانتحال المبطلين
، وتأويل الجاهلين» (١) وعنه سلام الله على روحه الكريم أنه قال : «العلماء في
الصفحه ٢٤٥ :
الوجودية ؛ كما أن
الإضافة ثابتة في القدرة والمقدور ثباتها في العلم والمعلوم ، [ولا تدور إضافة
الصفحه ٢٥٠ :
الأصل ، فعند الجد أنه لا ينظر العاقل في ذهاب الفرع ، والكلام في الذات قد تقدم
في الأولى من المسائل ، وفي
الصفحه ٢٧٤ : ؛ لأنه ليس
بجوهر ولا جسم ، ولا يصح حلول العرض إلا في الجواهر والأجسام ، وباطل أن تحل غيره
؛ لأن الغير لا
الصفحه ٢٧٧ :
كذلك ، وكيف يصح
أن يكون القديم سواه شرطا في وجوده حتى يفتقر إلى ما هو به قائم ليكون موجودا
بوجوده
الصفحه ٢٨٣ :
يتميز بالتخصيص
لإيقاع التخصيصات يتعلق قصدها بإيجاد الضدين معا في حيّز واحد من الجسم ، فكيف يصح
ذلك
الصفحه ٢٩١ : من ذلك وإلا فهو في أوانه قبل إحياء (١) السؤال في موقف الحساب ، فلا معنى لقوله بحدوث الصفة أو
قدمها
الصفحه ٣٣١ :
المنازل في الجنة ، وذلك مستقيم ؛ لأن الثواب يقترن به التعظيم والإجلال وهو يجب
من نابي الفعل ، وقد تأخرت
الصفحه ٣٤٧ :
لا نحكم على من
أخطأ بالتقصير في الأدلة التي هذه حالها بكفر ولا فسق ؛ لأن الكفر والفسق لا
يثبتان
الصفحه ٣٥٣ : بالنصوص الواردة عن الله سبحانه وعن رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم في إمامته ، ونقول : إن النصوص استدلالية
الصفحه ٣٥٦ :
وإن كان مسيئا فقد
أتى ربا غفورا لا يتعاظم أن يعفو عن شأنه ، وهذا كلام علي عليهالسلام فيه مثل قوله
الصفحه ٣٥٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا شك في صلاحهما على عهده.
وأما تعبدنا في حق
الولاء والبرا
الصفحه ٣٦١ : الكبيرة تستوعب أجزاء الطاعات ويبقى منها فضلة عقاب ، وكذلك التوبة لأنا
ما نعلم في الطاعات كبيرة سواها