الصفحه ٤٨ :
[أحكام أهل الردة]
فهذا كما ترى
الحكم في أهل الردة بإجماع من صحابة رسول الله
الصفحه ٩٨ :
والصلاة دار كفر ،
ولا شك في ذلك ؛ لأن الكلام لا يفيد ما لم يقل الأقرب عندي أن يكون كل موضع يظهر
الصفحه ١١٠ : أبناء
النبي في الوهل
فبذلك عزّ الإسلام
، وذلّ الجرم والإجرام.
[بحث مفيد في تغيير المنكرات
الصفحه ١١٨ : الكفار الأصليين ؛ فإذا كانت لهم شوكة فهي تكون دار حرب بلا إشكال ؛ لأن
دار الحرب هي التي تكون الغلبة فيها
الصفحه ١٢٧ :
وأما كلام محمد بن
عبد الله عليهالسلام في سيره فهو لنا مسموع ، وهو يؤيد ما قلناه ولا ينافيه كما
الصفحه ١٤٨ : بن
القاسم (٢) بأيدي آل سامان ، وفعل أبو الساح بعلوية الحجاز ما شاع في
البلدان ، من القتل والتشريد من
الصفحه ١٦٤ :
للأئمة ، فلا بد من إمام بأدلة نصوص الكتاب وبالإجماع ، وبعض ذلك كاف في صحة
الاستدلال.
[مدعو الإمامة في
الصفحه ١٨٦ :
موجود ، وفيها
أكثر هذه المسائل مسطور ، فما نذكر ما نذكر إلا على وجه التأكيد ، فنقول وبالله
التوفيق
الصفحه ٢٧٠ : لا
نفتقر في العلم بتقدمه إلى علم زائد على أنه لا أول لوجوده ، وكذلك لا نفتقر في
العلم بالمقدور وحدوثه
الصفحه ٢٧٥ :
الإرادة ، لأنه لا
فرق بين قولنا : بالفاعل أو بإرادة ، وبين قولنا : أو العلة ، ولذلك مرادنا في
الصفحه ٢٧٩ :
الجواب
: قد قامت الدلالة
على وجودها لا في محل ، والدلالة لا تقوم على ما ليس بصحيح ، فصح وجودها لا
الصفحه ٣٢٦ :
مسألة في التكليف
ويصير ذلك بمثابة
من ألقى غيره في الماء ليحصل له عشرة آلاف دينار لا يحصل إلا
الصفحه ٣٣٤ :
كما ورد في نساء
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأهل بيته عليهمالسلام ولا نعلم من الحسنات كبيرة إلا
الصفحه ٣٣٨ : في ذلك.
وذهبت الخوارج ومن
قال بقولها إلى أن طريق الإمامة الصلاح في الدين وأنها جزاء على العمل
الصفحه ٣٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام في مواطن عدة : «أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا
نبي بعدي» (٢) فأثبت له