الصفحه ١٤٤ :
استشهدوا ، أو في
الدنيا إن وقع الفتح ، وزال ما كان في قلوبهم من الخيفة والشك ، وليس بين الموالاة
الصفحه ١٧٠ : مسلم» (١) ومن المعلوم أنه لا يحشر يهوديا إلا وهو كافر بلا مرية في
ذلك.
وروينا عن النبي
الصفحه ١٨٤ :
العالم عماد الدين الحسن بن محمد المهول من ولد الهادي له عليهم تصنيف مشهور يبين
فيه كفرهم ومكرهم ، وكذلك
الصفحه ١٨٧ :
وروينا عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «من أحب عمل قوم شرك معهم في عملهم» (١).
وأما محسن
الصفحه ٢٢٧ :
مرة أخرى ، فسأله
أن يعفو عنه فقال : «لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ، والله لا مسحت عارضيك في أندية
الصفحه ٢٨٧ : وجود لمغير (٢) معه فيما لم يزل ، ولا يجوز ذلك في حق ذاته ، فما الوجه في
كونه منعما رازقا فيما لم يزل
الصفحه ٣٠٤ : العرش والكرسي خلقان من خلق الله عظيمان
ساميان على السماوات السبع محيطان بها وبالأرض ، وعمدتهم في ذلك ما
الصفحه ٣١١ : السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ) أي علمهما على التفصيل والجملة ، والعلم لا يتوهم فيه
السعة ؛ لأنا نقول خاطب بذلك
الصفحه ٣٣٧ :
[مسائل القرطاسين]
وأما مسائل
القرطاسين فمتشعبة منتشرة ، ولعل ما يحتويان عليه يتحصل في أربعة فصول
الصفحه ٣٤٢ :
وثانيها
: أن الدعوة طريق
الإمامة.
وثالثها
: الشروط المعتبرة
في الإمام وهي : العلم ، والورع
الصفحه ٣٤٨ :
وجب على جميع
الأمة الانقياد فيه ؛ لأن الحكم بخلاف الفتوى فالتزامه يجب عليهم حتما لا رخصة
فيه
الصفحه ٣٧٢ :
المسألة الخامسة [في
زكاة الإرث الذي لم يقسم وفي زكاة الأيتام]
قال
أيده الله تعالى : إذا كان مال
الصفحه ٤٦٦ :
يزيدا إن تأهب في إنكار هذا عنه فهل يمكنك إنكار تحريم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم للمدينة بين عير
الصفحه ٤٧٥ :
حِسابٍ) [البقرة : ٢١٢] ،
وفيها قوله تعالى في القبض والبسط : (وَاللهُ يَقْبِضُ
وَيَبْصُطُ
الصفحه ٤١ :
سبقهم ، الواجب
حقهم ، أن نشرح في ذلك شرحا كافيا ، ونبين بيانا شافيا ، ليكون مدحرة لشيطان
المتمردين