الصفحه ٣٤ :
فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا» (٢).
__________________
(١) الحديث أخرجه
الإمام الهادي في (الأحكام
الصفحه ١٦٨ :
حكما ، قال الله تعالى في ثمود : (فَعَقَرُوا
النَّاقَةَ وَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ) [الأعراف : ٧٧
الصفحه ٣٥ : العلم الذي أنزله الله
على الأنبياء من قبلكم في عترة نبيكم فأين يتاه بكم عن أمر تنوسخ من أصلاب أصحاب
الصفحه ١٩٩ : في
جميع ديار الإسلام ، فلم يتم لهم كيدهم ، وعز الإسلام بذلك فهل هذا في كتاب أو سنة
؛ أو ليس السنة
الصفحه ٣١٥ : العزيز على لسان نبيه الكريم في خطابه للأمة ، وقد
شكوا عليه بعد وفاته مخافة الغمة ، حيث يقول : «إني تارك
الصفحه ٤٤٦ :
__________________
(١) الحديث في (شواهد
التنزيل) للحافظ الحسكاني ج ١ / ص ١٣١ برقم (١٨٠) بسنده عن حسن بن حسين ، عن أبي
حفص الصائغ
الصفحه ٩٧ : ،
وإن كانوا من غير العرب فالإسلام والجزية (١) ، وكذلك الخلاف في المرتدة أنها تسبى عند أبي حنيفة ،
وتقتل
الصفحه ٢٧٦ :
وجوده لا في متلون
؛ لأنه يؤدي إلى خروجه عما هو عليه في ذاته من حيث أن مقتضى صفة ذاته هي أن تكون
الصفحه ٤٤٧ : يزيد ذلك
وضوحا ما رويناه من حديث الثقلين ، وقد ورد ذلك من طرق شتى وصح تواتره ، وقد روي
في الصحاح وغيرها
الصفحه ٤٢ :
خبان (١) ، المستشري أمره في اليمن استشراء النار في الحطب ، حتى
ملك من قعر عدن إلى حلي (٢) ، ومن
الصفحه ٤١١ :
كتابا ، وطرقه من
مائة وخمس طرق (١) ، ولا شك في بلوغه حدّ التواتر وحصول العلم به ولم نعلم
خلافا لمن
الصفحه ٤١٢ :
أولى بكم على ما
جاء في التفسير ، واستشهد بقول لبيد :
ففدت كلا
الفرخين تحسب أنه
الصفحه ١٨٣ :
أحدثه شيخ من رءوس
ضلالتهم يقال له : أبو الغوازي (١) ، وكان من أهل قاعة (٢) في البون ، وأنكر عليه
الصفحه ٢٤٨ :
ولا ما يحاكيه ؛
لأنه لا محاكي له.
وقوله : هل
المعلومات صور محصلة في نفس العالم ، كالدار في نفس
الصفحه ١٦١ :
أمن النصارى
واليهود وهم
من أمة التوحيد
في أزل (٢)
وقال دعبل بن علي
الخزاعي