الصفحه ١٣٠ :
تكون إلا بيقين فذلك حق ؛ لأنه لا يخرج من اليقين إلا بيقين (٢) ، والإسلام هو الأصل في دار الإسلام فلا
الصفحه ١٣٣ : دار حرب [وردة] فلما دخلت العرب كرها في
الباب الذي خرجت منه بعد نفاذ أحكام الله تعالى فيها بالقتل
الصفحه ١٣٦ :
هو فيه ـ لكون الزعفران من بلاد المجبرة ـ ولا بد من ترطيبهم له عند جناته من
أشجاره ، وهذا ظاهر فيهم
الصفحه ١٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في أيامه أحوج الخلق فيما يقتضي به نظر المكلفين إلى تألف
العرب وإدنائها بدفع السبي عنها ؛ فرفع
الصفحه ١٤٠ :
وهو ثمرة الجبر لا
ينكر ذلك أهل المعرفة.
ثم قال فيه عليهالسلام : أو ينسب إليه جورا بعينه وقد نسب
الصفحه ١٨٨ :
الكلام
في ذلك : إن معاوية عندنا
أهل البيت كافر ولم يعلم في ذلك خلافا من سلفنا الصالح سلام الله
الصفحه ١٨٩ : ]
وسألت
عن رجل من المصانع
صحيح الاعتقاد ، عارف ببطلان قول المطرفية ، وهو شاك في إمامة الإمام لشبهة عرضت
له
الصفحه ١٩٤ : قالوا الحق ؛ لأن المعلوم من مذهبهم خلاف ما أظهروا فما الحال في
هذا إلا واحدة. فتأمل هذه المسألة تجد
الصفحه ٢٠٧ :
الله تعالى بأن
تكون الجبال له ذهبا وفضة لفعل ، فمات ودرعه مرهونة عند يهودي في ثلاثين صاعا من
شعير
الصفحه ٢٠٨ :
الجبرية والقدرية
عند القاسم والهادي والناصر عليهمالسلام دار حرب لا يختلفون في ذلك ، ولا يختلف
الصفحه ٢٢٤ :
ولذلك كثر فيه
الأجر ؛ ولكن بين المشاق فرق ، يعلمه أهل العقول. هذه بلادنا التي تأملت لها هذه
الفرقة
الصفحه ٢٣١ :
إبراهيم عليهمالسلام معلوم مبين.
وكان محمد بن
إبراهيم الإمام القائم في الكوفة أيام أبي السرايا
الصفحه ٢٣٤ :
كان ذلك في ذي
القعدة لخمس ليال خلون بالمخيم المنصور بقلحاح (١) في الشرف المسمى شرف البياض سنة عشر
الصفحه ٢٥١ : ، فيكفي في ذلك
أن يقول : لا بد من كون الباري تعالى عالما ليصح منه إيجاد الفعل محكما لاستحالة
وجود الفعل
الصفحه ٢٥٥ :
الجواب
: قد تكلمنا في
حقيقة العلم وحده ، وأنه لا يدخله التفصيل في نفسه ، وبينا أنه تعالى لا يجوز