الصفحه ١١٦ : أو
بعضه غير واجب في الأصل ، أو أن المراد به غيره ؛ فهذه كردة (الباطنية) (٣) ومن نحا نحوها
الصفحه ١٢٦ :
الإسلام دينا ،
ولا يمكن أحد إلا يباهت دعوى شيء من ذلك ؛ وقد ذكرنا قصتهم في (الرسالة الهادية
الصفحه ١٢٩ :
لأنهم لا يتوثقون
في الرواية ولا يلزمون أحكام الدين في بابها ، فقد قالوا : إن العرب إنما حاربت
أبا
الصفحه ١٣٧ :
الفساد ، وكانوا
إلى تألف العامة أحوج ، وأكثر العامة في جميع الأعصار على رأي بني أمية في الجبر
الصفحه ١٤٣ :
والشك والارتياب ،
فقد ورد في ذلك الوعيد الشديد ، وأمر تعالى بالولاء والبراء حتما واجبا ، وفرضا
الصفحه ١٤٧ :
وأتلف عبد الله بن
الحسن (١) وإخوته وبنو إخوته الطاهرين في المجالس المظلمة ، والمطامير الضيقة
الصفحه ١٦٧ : عليهم ـ على فروق المنابر ثمانين
سنة ، ما ترك إلا في أيام عمر بن عبد العزيز وأيام يزيد المسمى بالناقص وهي
الصفحه ١٧٧ :
فانظر إلى هذا
الشاعر مع إصابته في اللفظ ، وتبريزه في الفصاحة ، كيف خلط في المعنى تخليطا لا
يغبى
الصفحه ١٩٧ : من حالها أنها مخالفة للمطرفية في اعتقادهم فلا يخلو :
إما أن تكون
متمكنة من الهرب أو غير متمكنة
الصفحه ١٩٨ :
الإمام ، فإن فرط
الناس فيه فالجرم عليهم ، فإذا أخذ السلطان بالجهاد والتألف يكون لوجهين : إما
لنصرة
الصفحه ٢٠٩ :
؛ لأنه صار أكثر منهم مالا ، وهو مال الله تعالى لأهل الشهادة فيه نصيب على شروط.
وأما أهل القرى
ووالي
الصفحه ٢١٥ :
لوردسار (١) مستمرا في مدة طويلة جملة مال ، ومن المعلوم أنا قمنا
غاضبين لله تعالى على حين فترة
الصفحه ٢٣٠ :
فيه ، كبني مدلج ،
وبني كعب من خزاعة ، وغيرهم من قبائل العرب ، وحارب الفريق الآخر وهو أكثر من ترك
الصفحه ٢٤٤ : في الإضافة]
قال
تولى الله هدايته : هل العلم والمعلوم بالوجودية دائران في الإضافة أو ليسا بدائرين
الصفحه ٢٦٣ :
الجواب
: قد بطل كون
المقدور ثابتا في [الأزل] (١) ، وبيّنا استحالة ذلك في المسألة الأولى ، وعلى ما