الصفحه ٢٢٩ : على الصلاة ، ونأمر من يتفقد القرى
والبلاد للتحريض على طاعة الله تعالى ، فلسنا من رأيناه في ناحية نقول
الصفحه ٢٩٤ : متكلما
صفة النفس ؛ وكل متكلم فلا بد له من كلام يصح عليه ، سيما إجماع أهل القبلة على أن
القرآن كلام الله
الصفحه ٣٠٠ : القائلين بقدم القرآن ، وقد دللنا على حدوثه
فخرجنا من عهدة السؤال.
ولو كان الكلام
قديما لم يتعين المعبود
الصفحه ٣٠٢ : يجري على حكم الاختصاص ، فيلزم من ذلك أن معنى ما نقرؤه من القرآن ليس هو
كلام الله وينتفي عن الإله تعالى
الصفحه ٣٢٢ : . وقد أخذ ابن
كرّام بعض آيات القرآن التي تصف الله على المعنى الظاهري ، مغاليا في الصفات ،
وكان على عكس
الصفحه ٣٤٨ : : إن المعلوم عند جميع الأمم فضلا عن أهل الإسلام إمامة إبراهيم الخليل عليهالسلام وهو نص القرآن ، قال
الصفحه ٣٥١ : والأمكنة والمكلفين ، والمأثور في
تفصيل القرآن الكريم أن آدم عليهالسلام كان يولد له في بطن واحد ذكر وأنثى
الصفحه ٣٦٠ : عقابها عدد الرمل وزبد البحر ، وكذلك ما شاكل ما
ذكرناه من الأخبار المروية في قراءة القرآن والعبادات التي
الصفحه ٣٦١ : القرآن أو
التسبيح أو الدعاء حمل على معنى ذلك الذي ذكرناه في تفسيره وأن المراد به الجنس لا
القدر ؛ لأن ذلك
الصفحه ٣٦٥ :
وأما أجر الدنيا
فهو كثير في القرآن الكريم ، و [كذلك] (١) قوله تعالى : (وَكَذلِكَ نَجْزِي
الصفحه ٣٧٥ : لخاصة نفسه هو ما يحتاج إليه
لنفسه وأزواجه ومماليكه وكراعه من متاع وكسوة وآلة وقرى ضيفة ، ولا نعلم خلافا
الصفحه ٣٩٨ :
يقتضي في اللغة العربية التي نزل القرآن الكريم أعلاها وهو في الحقيقة مولاها ،
يقتضي كونه غير المعطوف عليه
الصفحه ٤٢٦ : : «إنما مثل علي في هذه الأمة مثل قل هو الله أحد في
القرآن» (١).
فتأمل هذا الخبر
فهو مفيد جدا ؛ لأن قل هو
الصفحه ٤٢٧ : الحر والقر
__________________
(١) المصدر السابق ص
٣٠٠ برقم (٥٠٤) وعزاه إلى الجمع بين الصحاح الستة
الصفحه ٤٢٨ :
والبرد» [هكذا في
الحديث ، وكان القر أعظم البرد أو أعاد ذكره للتأكيد قال عليهالسلام] : فما وجدت