الصفحه ٥٣ : لِلنَّاسِ) [الأنعام : ٩١] ،
واعترفوا بنبوة مائة ألف نبي وأربعة وعشرين ألف نبي إلا نبيين ، وبإنزال مائة كتاب
الصفحه ٣٦٤ : .
فأما تسمية أهل
اللغة فالرفع نبا ، والمنبئ نبي ، وإلا تطرقت إلى من أنبأه ، ولا إلى من أنبأ ،
فلا وجه
الصفحه ١٣٢ : عليه أحد ، وما قبض النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إلا وجزيرة العرب دار الإسلام لا يشوبه كفر إلا ما نجم
الصفحه ٢٠٤ : للإمام من بعدئذ ، لا أحد فصل حكم الإمام في
التصرف عن حكم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إلا فيما خصه الله
الصفحه ١٩٠ : أصدق القائلين : (النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ
مِنْ أَنْفُسِهِمْ) [الأحزاب : ٦] ،
وإذا كان أولى
الصفحه ٣٨٦ : ، فإن أبي أخبرني : أنه يولد من ذريتي رجل يقال له : زيد ،
يقتل فلا يبقى في السماء ملك مشرف ، ولا نبي مرسل
الصفحه ٤٤١ : قوية إلى إمامة أبيهما ؛ إذ لا أحد خير من الإمام
إلا النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
الصفحه ٤٦٣ : حب آل محمد مات شهيدا ، ألا ومن مات على حب
آل محمد مات مغفورا له ، ألا ومن مات على حب آل محمد مات
الصفحه ٢٩٦ : ، والحلول في الباري سبحانه مستحيل
لأنه ليس بجسم ولا جوهر ، والحلول لا يكون إلا في الأجسام والجواهر ، ونحن
الصفحه ٤١ :
سبقهم ، الواجب
حقهم ، أن نشرح في ذلك شرحا كافيا ، ونبين بيانا شافيا ، ليكون مدحرة لشيطان
المتمردين
الصفحه ٣٣٠ : النبوة لو كانت فعل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لكانت إنباء لإبانة فعل من أفعاله ، وإلا فالمسلمون يفعلون
الصفحه ٤٥١ : فاستأذن أبو بكر وعمر على
علي. فخرج عليهما فقال أبو بكر : حدث أمر؟ قال : لا وما حدث إلا خير قال لي النبي
الصفحه ٨٨ : ؛ فأي الفريقين أحق بالأمن. وإنما أردنا أن نبين لمن أراد البيان من
المسلمين ما يكون قائدا لهم إلى النجاة
الصفحه ٩٥ :
ملتزما لجميع خصال الإسلام إلا هذه ، لأن المعلوم من دين النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم تحريم مساكنة القوم
الصفحه ١١٩ : الزكاة ، وهذا معلوم ضرورة لأهل العلم أن أبا بكر
ما حارب إلا أهل الردة بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم