الصفحه ١٧١ :
إهمالها ، وفي
الحديث عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من لا يرحم لا يرحم» (١) والله عز من قائل
الصفحه ١٨٧ : ؛ لأن من شك في كفر اليهود والنصارى فهو
شاك في نبوة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ومن شك في نبوته فهو
الصفحه ١٩١ :
ولم يفرضها إلا
كبار منهم وشيوخهم وعمهم بذلك ، ولأن بني عبد المدان ذكروا في كتابهم أن الهادي
الصفحه ١٩٣ :
عذرا لجاز حرب
النبي والوصي والإمام الهادي المهدي صلوات الله عليهم أجمعين ، لأنهم الذين طلبوا
الناس
الصفحه ١٩٨ : ، وقد فعل أمير المؤمنين عليهالسلام أشياء لا يعرف أصلها من كتاب الله تعالى ولا سنة نبيه
الصفحه ٢٣٣ : ؛ لأنهم في الغاية القصوى من العلم بكتاب الله تعالى وسنة
نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم وتوابعها ، وأقوالهم
الصفحه ٢٥١ : المعلومات لما يأتي بيانه ، نبين ذلك ونوضحه ؛ أن الإنسان متى حصل
له العلم بالباري سبحانه لم يحسن منه أن يقول
الصفحه ٢٩٩ : سبحانه من حيث الإنشاء ، فلذلك
قلنا [هو] (١) كلام الله دون غيره ألا ترى أنا لو سمعنا صبيا ينشد :
(قفا
الصفحه ٣٠٩ : طريقه السمع
لم يجز إثباته إلا على الوجه الذي ورد به ، ولم يرد السمع بشيء من ذلك ، أعني
الحياة وما يتبعها
الصفحه ٣٣٩ : الظاهر الإجماع وبقي أهل بيت النبيصلىاللهعليهوآلهوسلم [داخلين] (١) تحته ، وإلا عري اللفظ عن الفائدة
الصفحه ٣٤١ :
والحسين عليهماالسلام فثابتة أيضا ، لقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «الحسن والحسين إمامان قاما أو
الصفحه ٣٥٩ : قال سبحانه وتعالى ، ولا يخرج منها من دخلها ؛ لأن الله
تعالى يقول : (وَلا يَشْفَعُونَ
إِلَّا لِمَنِ
الصفحه ٣٦٠ :
النبي لا يساويه ثواب من ليس بنبي فضلا عن أربعة أملاك وأربعة أنبياء ، وكذلك روي
في صلاة التسبيح من غفران
الصفحه ٣٨٣ : قال : «من أخذ دينه عن التفكر في آلاء الله
تعالى ، والتدبر لكتابه ، والتفهم لسنتي ، زالت الرواسي ولم
الصفحه ٣٩٣ : فضائل معاوية ، فقال : لا يرضى رأسا
برأس حتى يفضل!!؟ لا أعرف إلا حديث : «لا أشبع الله بطنه» فداسوه