الصفحه ٤٨٠ :
لأنه لا تتم
الصلاة إلا بذكرهم ؛ لأنّا قد بيّنا لك في الصحاح منهم ، وهو بلفظ الأهل ، ولا فرق
بين آل
الصفحه ٣٣ :
بوجوب مودتهم على جميع العباد قرآنا ؛ فقال تبارك وتعالى : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً
إِلَّا
الصفحه ٦٣ :
وقال أبو بكر
لأصحاب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : إن الأرض كافرة ، وقد رأى وفدهم منكم قلة
الصفحه ٦٦ : يبقى مع ذلك قال :
ألا أبلغا عني
قريشا رسالة
إذا ما أتتكم (بينات)
الودائع
الصفحه ٨٣ : من دين النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ضرورة ، ولو كان شيئا واحدا من ألوف كثيرة قد اعترف
بجميعها إلا
الصفحه ٨٥ :
كثيرة إلا في
المرتدين ، فالردة كفر وتمرد ، فلما جمعت النوعين غلظ فيها الحكم ، ولهذا فإن رسول
الله
الصفحه ٨٧ : نبيه ، فأنتم تجيئون إلى من لا يملك إلا دراعته فتلزموه شاة يذبحها
لضيفانكم ولم يرد عن رسول الله
الصفحه ١٠٥ : ء
باجتهادهم وعنايتهم كما فعل ابن أبي سلول في بني قينقاع واستيهابهم من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من الرضى
الصفحه ١١٤ :
الخروج فإنها في
ذمة السلطان ؛ وهذا أظهر من أن يخفى أو يمكن إنكاره ، فما قرعهم من ذلك إلا ظهور
دولة
الصفحه ١١٥ : حنيفة فإنها ارتدت عن الإسلام
وهي تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأن
الصفحه ١٢١ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «الخلافة بعدي ثلاثون سنة وبعد ذلك ملكا عضوضا» (١).
قالوا
الصفحه ١٤٤ : آبائنا عليهمالسلام من قال : لم أر إلا الخروج أو الكفر بما جاء به محمدصلىاللهعليهوآلهوسلم فرأى ترك
الصفحه ١٤٥ :
حلال ، فالله
تعالى منّ على نبيه صلى الله عليه ما منّ به ، وأفاء عليه من ملك يمينه ، وجعل ذلك
تعالى
الصفحه ١٦٤ : المحاربين ، إلى غير ذلك من
أحكام الدين ، وهو أمر والأمر يقتضي الوجوب ، والإجماع منعقد أن ذلك لا يكون إلا
الصفحه ١٦٥ : عليهالسلام : فإنما أوتيت الأمة في ذلك من قبل نفسها لا من قبل [أهل]
بيت نبيها ، وقال عليهالسلام في كلامه