الصفحه ١٥٥ :
أم هو غيره؟ فما
غيره إلا الكفر والإجرام ؛ هذا وكم مداح لأهل البيت عليهمالسلام قطعت لسانه كعبد
الصفحه ١٥٨ : لا يقول إلا عن علام الغيوب إن لم يكن في
زماننا ، ما رويناه بالإسناد الموثوق إلى النبي
الصفحه ١٦٨ : من تلك البهمة ، فقد قتلوا ورضيت
الأمة ـ إلا القليل ـ بقتلهم ، فهذا نوع لو لم يكن إلا هو لكفرت به
الصفحه ١٩٢ : والأيام ، فلا يفتقر ذلك إلى وجود الإمام ، وفي الحديث عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «وفي المؤمن
الصفحه ٢٠١ : ء ؛ وقد بينا في أول المسألة أنه لا يجب
على الإمام التحكم في أنه لا يفعل الإمام إلا ما قد سبق فعله ، وقد
الصفحه ٢١٤ : ، وكذلك كان في
عصر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأيام علي عليهالسلام تقع المعاصي العظيمة فما ظهر أجري
الصفحه ٢١٧ : فِيها إِلَّا
قَلِيلاً ، مَلْعُونِينَ أَيْنَما ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلاً) [الأحزاب : ٦٠
الصفحه ٢٦٧ : لا يكون إلا موجودا ، ونحن نحتاج إلى
بيان أصلين : أحدهما : أنه عالم قادر ، والثاني : أن العالم القادر
الصفحه ٣٢٩ : ولم يتركه إلا لمانع فإنه يأثم لأجل ذلك ، وقد قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «الأعمال بالنيات ولكل
الصفحه ٣٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام في مواطن عدة : «أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا
نبي بعدي» (٢) فأثبت له
الصفحه ٣٩٩ : ، والغير أو البعض المختلف فيه ، والبعض
والغير لا يكون إلا أمير المؤمنين عليهالسلام.
فإن قيل : هذا في
قصة
الصفحه ٤٠٢ : الغفاري (١) ، سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بهاتين وإلا فصمّتا ، ورأيته بهاتين وإلا فعميتا ، يقول
الصفحه ٤٠٩ : ، وخاذلهما لي خاذل ، ووليهما
لي ولي ، وعدوهما لي عدو ، ألا فإنها لم تهلك أمة قبلكم حتى تدين بأهوائها وتظاهر
الصفحه ٤٢٣ :
وإلا فسكتا (١) ، وبإسناده عن مصعب بن سعد عن أبيه سعد واستثنى النبوة (٢) ، ورواه بإسناده إلى عامر
الصفحه ٤٧٥ : الباطنية لأنهم يقولون : إنما
النبوة فعل النبي دون أن تكون فعل الله ، وقد سمعنا ذلك من بعضهم وناضرنا عليه