الصفحه ٢٤٠ : ، وكان يومئذ مشغولا بتصانيف وأجوبة ، لا يقوم بها
سواه ، ولا ينهض [بعبئها] (١) إلا إياه ، دفعها إليّ
الصفحه ٤٠٨ : ، يرفعه إلى الوليد بن صالح ،
عن [ابن] امرأة زيد بن أرقم قال : أقبل نبي الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من مكة
الصفحه ١٣١ : والتشبيه ما هذه صفته يكون من المؤمنين فيه
إلا ندرا ، فأي حجة أبلغ مما هذا سبيله؟ وأي قول ساوى هذا الدليل
الصفحه ١٦٧ : إلى الناس
فقال : ألا أنبئكم بأبين من ذلك خسرانا ، وأخف ميزانا ، من باع آخرته بدنيا غيره
وهو (٢) هذا
الصفحه ١٨٦ :
موجود ، وفيها
أكثر هذه المسائل مسطور ، فما نذكر ما نذكر إلا على وجه التأكيد ، فنقول وبالله
التوفيق
الصفحه ١٨٨ : عليهم والحجة على
كفره أنه رد ما علم من دين النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ضرورة ، والراد لما علم من دينه
الصفحه ٢٢٦ : نحملهم على الصلاح فبان
فسادهم ، وظهر عنادهم مرارا كثيرة ؛ فما حملناهم على سلامة ، [إلا] (١) وتعقب ذلك
الصفحه ٤٢١ :
طريق أخرى إلى
سعيد بن المسيب ، عن سعد (١) ، ورفعه بإسناده إلى مصعب بن سعد إلا أنه أبدل مكان «أو ما
الصفحه ٣٤ : كلها هلكت إلا من ركب السفينة ـ كذلك هذه
الأمة ـ إلا من تمسك بالعترة وإلا بطل التمثيل النبوي ، المأخوذ
الصفحه ١٢٠ : ثالثا فاسقا وإلا فالأصل الإيمان والكفر ،
وكل آية يوجد فيها اسم الكفر [واسم] (١) الفسق فلأن الفسق أحد
الصفحه ١٢٢ : ، وهم يشهدون أن لا إله
إلا الله وأن محمد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وكذلك الصهباء أم حبيب ابنة
الصفحه ١٥٩ : إلا وصرح في ذلك أو عرض بكفر
مناوئيه وشرك معاديه ، ومن تأمل ذلك عرفه يعرف ذلك العارفون.
هذه رسالة
الصفحه ٢٢٩ : تعالى والصلاة ، وإلا لم تصح صلاته ؛ فكيف يكره على ما لا يصح عند جميع
أهل الإسلام ، ولو لم يكن متى أكرهه
الصفحه ٣٠١ :
(لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا) [الأنبياء : ٢٢]
فبان أنما ذكره إنما يلزم على
الصفحه ٣٠٨ :
والسنة بذكرهما
جميعا ، ومقاديرهما ما ذكره النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فيما قدمنا ذكره من الخبر