الصفحه ٤٥٥ : : أتيت فاطمة أسألها عن علي عليهالسلام فقالت : توجه إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فجلست أنتظر
الصفحه ٤٥٧ :
فأدخله ، ثم جاء الحسين فدخل معه ، ثم جاءت فاطمة فأدخلها ، ثم جاء علي فأدخله ثم
قال : (إِنَّما يُرِيدُ
الصفحه ٤٦١ : ) [الشورى : ٢٣] ،
قالوا : يا رسول الله ، من قرابتك هؤلاء الذين وجبت علينا مودتهم؟ قال : «علي
وفاطمة وابنيهما
الصفحه ٢١ : ، الباب الأول خصصه لمذاهب السنة ، والثاني للفاطميين ،
والثالث للزيدية ، وفي هذا الباب تعرض إلى افتراق
الصفحه ٣٣ : أمرنا الله بمودتهم؟ قال : «فاطمة
وولداها» (٣) ، وروينا عن النبيصلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم دعا بعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهماالسلام ولفهم تحت الكساء وقال : «اللهم هؤلاء عترتي أهل بيتي
الصفحه ٥٠ : فاطمة محمدا فكناه
: أبا القاسم.
قال : وقال قوم وهم المحققون وقولهم
الأظهر : إن بني أسد أغارت على بني
الصفحه ١٢٣ : ، كان كاتبا للوزير الجرجرائي (علي بن
أحمد) بمصر في أيام الفاطميين. وأرسل في سفارة إلى الروم ، فأقام
الصفحه ١٤٦ : فاطمة الزهراء الشريفة (٢) ، وسم سبطها الأكبر سرا (٣) ، وقتل سبطها الأصغر جهرا (٤) ، وصلب زيد بن علي
الصفحه ١٧٤ : وقعت في الحاطمة ، إن اتهمت أبناء فاطمة ، سلام الله
عليها وعليهم أجمعين ، أين المرشد من المغوي ، والمعوج
الصفحه ٣١٦ : في الخبر عن خيرة
البشر ، فيما روي عن العلي : «خلقتكم من طينة عليين» يعني محمدا وعليا وفاطمة
والحسن
الصفحه ٣٩٣ : وفضائل
فاطمة وفضائل الحسنين ، وقصة الخوارج والاحتجاج معهم ، وختمه بحديث الصلاة على
النبي
الصفحه ٤٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا وقال : «للهم هؤلاء أهل بيتي»
وقد تكرر حديث خيبر في الصحاح (٤).
وما
الصفحه ٤٣٤ : الشافعي في مناقبه بأسانيد كثيرة وطرق جمة ، وقال في بعض ذلك :
لما ولدت فاطمة بنت أسد رحمة الله عليها عليا
الصفحه ٤٣٧ : أهل النقل عليه وولده ولده ، وخرجت الزوجات من إطلاق لفظ النساء بإخراجه
فاطمة عليهاالسلام وحدها دون