الصفحه ٤٣٣ : بإسناده قال :
حصر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أهل خيبر حتى أصابتنا مخمصة شديدة ، ثم إن رسول الله
الصفحه ٤٢٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فلن أسبه ، لئن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم ،
سمعت رسول
الصفحه ٤٣٠ : ، فقال : أتخلف عن رسول الله فخرج
علي فلحق بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فلما كان مساء تلك الليلة التي
الصفحه ٤٠٦ : على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ذكرت عليا فنقصته ، فرأيت وجه رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٣٩ : الواسطي رواه بإسناده عن جابر بن عبد الله الأنصاري ، إلا
أنه ذكر في أول الحديث أن رسول الله
الصفحه ٤٦٥ :
وأيد ذلك لنا
رسوله بأنهم المرادون ، وأوجبت علينا محبتهم في كتابه الكريم في أول حم ، وفسره
لنا نبيه
الصفحه ١٩٩ : الأمة.
وأما عطاء السلطان
فقد أقطع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الأبيض بن جمال جبل الملح بمأرب حتى
الصفحه ٢٠٤ :
فقال : «بل نظر
لكم. فقالوا : يا رسول الله والله لقد كنا على عبادة الأوثان فما طمعوا بتمرة من
تمرها
الصفحه ٢٢٤ : محمدا رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم من المطرفية ، ويظهر البراءة من مذهبهم ، ويظهر اعتقاد
الإمامة بعد
الصفحه ٣٥٤ : كمعاوية وولده لعنهم الله تعالى ؛ فإن معاوية كفر بسب علي عليهالسلام ، لأن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٩٩ : ذلك
وضوحا أن الآية أفادت مخاطبا هو الله سبحانه ، ومخاطبا هم المؤمنون ، ووليا هو
الله سبحانه ورسوله
الصفحه ٤٠٠ :
وهو راكع ، فأخبر السائل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقرأ علينا رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٠٢ : الغفاري (١) ، سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بهاتين وإلا فصمّتا ، ورأيته بهاتين وإلا فعميتا ، يقول
الصفحه ٤٠٨ :
ومن (صحيح الترمذي)
قال : عن أبي سرحة ، وزيد بن أرقم ، أن رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم قال
الصفحه ٤١٠ : عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فأمر عليا فجمعهم ، فلما اجتمعوا قام فيهم وهو متوسد يد
علي