الصفحه ٢٣٩ : ثمنا لجلائل نعمته ، ومفتاحا لأبواب رحمته ، وسببا للخلود في
غرفات جنته ، وصلواته على رسوله الراقي من
الصفحه ٣٥٦ : ،
والإمام عندنا علي عليهالسلام بالنص الظاهر من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وإنما خفي في معناه وقد قام
الصفحه ٣٧٧ : تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْأَنْفالِ قُلِ الْأَنْفالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٣٧٨ :
حاجته إلى ذلك لجاز عندنا [فراغ في الأصل] عليه ، والقسمة جائزة مشروعة ، وقد فاضل
رسول الله
الصفحه ٣٨٩ :
أحدا. فقال :
حدثني رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه يولد لي مولود لم يولد أبوه بعد ، يلقى
الصفحه ٣٩٧ : سبحانه في
الاطراح له ورفضه والعدول عنه ، إلى غيره؟ في الابتداء بعد وفاة رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤١٣ :
فأدركوه وما
ملوا ولا لغبوا
وقد روي أن في
قراءة ابن مسعود : إنما مولاكم الله ورسوله مكان قوله
الصفحه ٤٢٦ :
إتيانها ، وكان
هذا إشارة تؤيد ما قدمنا من الدلالة على أنه الإمام بعد رسول الله
الصفحه ٤٣٤ : في ذكر غزوة خيبر من صحيح الترمذي رفعه
بإسناده إلى سلمة قال : بعثني رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٣٦ : من السقاة عليه وولديه ، ومن ذلك الشفاعة فله صفوها.
روينا عن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال
الصفحه ٤٥١ : (١).
ومنها حديث السطل
روينا عنه رفعه بإسناده إلى أنس أيضا ، قال : قال رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم لأبي
الصفحه ٤٦٠ : الحكيم سبحانه فتفهم ذلك موفقا ؛ فإذا صح لهم من نص الله سبحانه ومن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ما
الصفحه ٤٦٣ :
وبإسناده إلى جرير
بن عبد الله البجلي ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من مات على
الصفحه ٤٦٦ :
يزيدا إن تأهب في إنكار هذا عنه فهل يمكنك إنكار تحريم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم للمدينة بين عير
الصفحه ٣١ : المؤمنين
عبد الله بن حمزة بن سليمان بن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم