الصفحه ٣٨٥ : عبد الله العلوي) : عن إبراهيم بن سفيان
وعنه ابن عقدة.
(٢) حسن بن عمر
الجعفي : في سند الأمالي
الصفحه ٤٣٧ : إلي أن ابن
__________________
(١) انظر العمدة في (عمدة
عيون صحاح الأخبار) لابن البطريق الفصل
الصفحه ٣٨٩ : الله غاضبا
وراضيا له على الحق ، حقا حقا ، على دين جبريل وميكائيل صلّى الله عليهم وأنه يمثل
به في هذا
الصفحه ٣٥ : ، وأخرجه ابن أبي شيبة ، وعنه من (كنز
العمال) ١ / ٤٨ ط ١ ، وأخرجه العقيلي في (الضعفاء الكبير) ٢ / ٢٥٠
الصفحه ٤٦١ : (١).
ومن (صحيح مسلم)
بإسناده موضعه من الجزء الخامس قال : وسئل في أوله رفعه إلى ابن عباس في تفسير
الآية قال
الصفحه ١٢١ : من أمر المجوسي يعمل له قبة على ظهر الكعبة شرفها الله ليشرب فيها الخمر
فانتقمه الله قبل ذلك ـ وهو
الصفحه ٣٩٣ : (عرائس المجالس في قصص الأنبياء) ، (الكشف
والبيان في تفسير القرآن).
(٦) ابن المغازلي :
هو الحافظ الفقيه
الصفحه ٢٣٣ : ، ٢٤٢ ، والدارمي ١ / ٦٠ ، وهو في (نصب الراية) ٤ / ٦٣ ، و (إتحاف السادة
المتقين) ١ / ١٧٢ ، ومصنف ابن أبي
الصفحه ٤٢٤ :
خواطر من بني
الدنيا وأفكار
نادى أبا حسن
موفي مواعده
صبحا وقد شخصت
في ذاك
الصفحه ٤٦٣ : اللهم إني أحبهما وأحب من أحبهما»
(٢) وهذا في ذكر ذريتهما وأتباعهم.
ومن كتاب ابن
المغازلي رويناه عنه
الصفحه ١٥٧ : اليوم على
السرير ببغداد إذ قتل أباه في الحمام ، وأذاقه كأس الحمام ، وقتل الطرنجي
بالفيتقية ، وابن يحيى
الصفحه ٨٥ : إلى ابن شاهين في (السنة) ، وحشيش عن الشعبي ، وابن أبي
الدنيا في كتاب (الأشراف) ، عن قبيصة بن جابر
الصفحه ٣٨ : وينوي مذ رأيتكم ، ويقسم على ذلك وهو صادق ، ولو لا ذلك لما قال النبي عليهالسلام : «إن في المعاريض
الصفحه ٥٠ :
ثعلبة بن يربوع بن ثعلبة بن الدؤل بن حنيفة بن لجيم بن صعب بن علي بن بكر بن وائل
، قال ابن أبي الحديد في
الصفحه ٤١٢ : شاركه في مثل ذلك التفسير ابن قتيبة وهو أيضا لا ميل له إلى أمير
المؤمنين عليهالسلام] (٣) إلا أنه لو علم