الصفحه ١٤٧ :
وأتلف عبد الله بن
الحسن (١) وإخوته وبنو إخوته الطاهرين في المجالس المظلمة ، والمطامير الضيقة
الصفحه ١٧٧ :
فانظر إلى هذا
الشاعر مع إصابته في اللفظ ، وتبريزه في الفصاحة ، كيف خلط في المعنى تخليطا لا
يغبى
الصفحه ١٩٧ : من حالها أنها مخالفة للمطرفية في اعتقادهم فلا يخلو :
إما أن تكون
متمكنة من الهرب أو غير متمكنة
الصفحه ١٩٨ :
الإمام ، فإن فرط
الناس فيه فالجرم عليهم ، فإذا أخذ السلطان بالجهاد والتألف يكون لوجهين : إما
لنصرة
الصفحه ٢٠٩ :
؛ لأنه صار أكثر منهم مالا ، وهو مال الله تعالى لأهل الشهادة فيه نصيب على شروط.
وأما أهل القرى
ووالي
الصفحه ٢١٥ :
لوردسار (١) مستمرا في مدة طويلة جملة مال ، ومن المعلوم أنا قمنا
غاضبين لله تعالى على حين فترة
الصفحه ٢٣٠ :
فيه ، كبني مدلج ،
وبني كعب من خزاعة ، وغيرهم من قبائل العرب ، وحارب الفريق الآخر وهو أكثر من ترك
الصفحه ٢٤٤ : في الإضافة]
قال
تولى الله هدايته : هل العلم والمعلوم بالوجودية دائران في الإضافة أو ليسا بدائرين
الصفحه ٢٦٣ :
الجواب
: قد بطل كون
المقدور ثابتا في [الأزل] (١) ، وبيّنا استحالة ذلك في المسألة الأولى ، وعلى ما
الصفحه ٢٨١ : إليها في
وقوع الفعل على وجه دون وجه ، كالخبر مثلا عن زيد بن عبد الله وزيد بن خالد فإنه
لا يقع على أحد
الصفحه ٢٨٤ :
فصل
اعلم
أن أكثر هذا الكلام
مسترسل في مأزق تدحض فيه الأقدام ، وتختلس الأرواح ، وتهتصر الأجسام
الصفحه ٣١٦ : ونشره ، ومجالس غيرهم
كمجالس صاحب الكير إن لم تحرقه شراره ، لم يسلم من نتنه وأواره ، نزل الوحي في
منازلهم
الصفحه ٣١٧ :
مقاصدها ، متجانفة
عن الحال المزري ، بقرينة رائعة [الا صبط] (١) في عرينه لا يقعقع لها بالشن فترتاع
الصفحه ٣٢٧ : له في ذلك فلا بد من وصول نفع إليه ، ولا نفع في الآخرة إلا ما يستحقه
الظالم (٢) من العوض ، والمستحق
الصفحه ٣٤١ :
وبعد الوفاة وشركه
في الأمر وشد الأزر تفيد الإمامة وزائدا عليها فثبت بذلك إمامته عليهالسلام