الصفحه ٤٠١ :
تقدم في الأول في
معنى الإشارة ، وكان نقش خاتمه الذي تصدق : سبحان من فخري بأني له عبد.
وفي كتابه
الصفحه ٤٠٩ :
أنت ـ يا رسول
الله ـ ما الثقلان؟ قال : الأكبر منهما كتاب الله سبب ، طرف بيد الله تعالى وطرف
الصفحه ٤١٠ : سماه (كتاب الولاية).
وذكر أبو العباس
أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة خبر يوم الغدير ، وأفرد له
الصفحه ٤١٦ : له القديم تعالى أنه أولى بهم
من أنفسهم ، فثبت أنه أولى بهم من أنفسهم ، فثبت أنه أولى بلفظ الكتاب
الصفحه ٤٢٠ : ، إنما أنا بشر يوشك
أن يأتيني رسول ربي فأجيب ، وأنا تارك فيكم ثقلين : أولهما كتاب الله فيه النور
فخذوا
الصفحه ٤٦٤ : الشيعة في ذلك بأسانيدها لطال الشرح ، ولكنا نريد
الوفاء بما شرطنا في أول الكتاب ، وهل بعد هذا رحمك الله من
الصفحه ١٤ :
وقد ذكر لمسلم
كتاب (الأترجة) في شعراء اليمن وهو مفقود ، اطلع عليه القفطي ، واشتمل على ذكر
شعرا
الصفحه ٤٦ : الحاجة.
[كتاب أبي بكر إلى أهل الردة]
بسم الله الرحمن
الرحيم إلى من بلغه كتابي هذا من عامة أو خاصة
الصفحه ١٢٢ : أخذنا من
كتاب (الردة) فهو كتاب قائم بنفسه وكان وضعه بأسانيده على جاري عادة أهل العلم
فحذف الشيخ إسحاق
الصفحه ١٣٩ : المشركين (١). والكتاب كبير هذه زبدته.
فهذا كلام الإمام
المرتضى ، الكبير ، العالم ، ترجمان الدين ، ورأس
الصفحه ٣٤٠ : .
وانظر تخريجات المحمودي للأحاديث السابقة في (مناقب أمير المؤمنين) ، وانظر أيضا :
كتاب (العمدة) لابن
الصفحه ٤٠٤ : برمة صفراء يأكلها الناس)
انظر لسان العرب. قال جعفر سبحاني في حاشية كتاب العمدة المطبوعة : الحديث في
الصفحه ٤٠٥ : ، قالها أربع مرات (٤).
__________________
(١) أخرجه ابن
البطريق في كتاب (العمدة) ص ٩٥ برقم (١٢٠) ، عن
الصفحه ٤٠٧ : باب مناقب علي عليهالسلام ذكره رزين العبدري بإسناده ، من صحيح أبي داود السجستاني ،
وهو [كتاب السنن
الصفحه ٤١١ : أهل اللغة
ومصنفي العربية قد نصّوا على أن لفظة (مولى) تفيد الأولى ، وفسروا ذلك في كتبهم من
كتاب الله