الصفحه ١٨٥ : عليهالسلام له عليهم ردود عظيمة ، ظاهرة موجودة في أرض اليمن ، منتشرة
في أقطار البلاد منها : كتاب يسمى
الصفحه ٣٩٧ :
(الفردوس) حديث
واحد ، ومن رواية أبي نعيم المحدث مما خرّجه من كتاب (الاستيعاب) حديث واحد ، ومن
كتاب
الصفحه ٤١٢ : أن الحق في غير هذا المعنى لقاله.
وقال الفراء (٤) في كتابه (كتاب معاني القرآن) في ذكر تفسير هذه
الصفحه ١٦٨ : ، ورواه الترمذي وابن ماجة في سننهما ، ورواه أحمد بن حنبل في كتاب (المسند
والفضائل معا) ، ورواه أيضا ابن
الصفحه ١٩٨ : التحكم في
الحجة أنها تكون من الكتاب والسنة أو من سير الأئمة عليهمالسلام فهذا أمر لا يلزم في باب العلم
الصفحه ٣٠٧ :
أن يثبت في كتابه
العزيز ما لا حقيقة له وما شهد به كتابه تعالى ، فلا سبيل إلى دفعه فبحصول وجودهما
الصفحه ٤٠٦ : (٥).
__________________
(١) أخرجه ابن
البطريق في كتاب (العمدة) ص ٩٧ برقم (١٢٧) وعزاه محققه إلى فضائل الصحابة لأحمد بن
حنبل ج ٢ ص ٥٨٤
الصفحه ١٦ : بن برية : المتوفى بعد سنة ٤٧٦ ه ، له كتاب (الرد على
المطرفية) يوجد باسم (كتاب فيه تنبيه وتذكرة لأهل
الصفحه ٤٧ : يعبد الله فإن الله حي قيوم لا
يموت ، لا تأخذه سنة ولا نوم ـ والكتاب طويل وإنما نذكر منه موضع الزبدة مما
الصفحه ١٠٦ : فيها أن دارهم دار حرب ، وذكر في كتاب (العمدة في
الرد على المطرفية المرتدة ومن وافقوا من أهل الردة) وهو
الصفحه ١١٠ : وعدمه على حسب الأحوال]
قال الناصر
الأطروش عليهالسلام (٢) في كتاب (المسفر) رواية العالم يوسف بن أبي
الصفحه ١٨٣ : الكتاب) ، ووصفها ابن أبي الرجال في كتابه (مطلع البدور) بقوله :
بلدة من محاسن البلاد ، غربي البون ، وقد
الصفحه ١٩٢ : بلفظه وهو بلفظ : «أنا بريء من كل مسلم مع مشرك ،
قيل : يا رسول الله لم؟ قال : لا تتراءى ناراهما» في كتاب
الصفحه ٣٩٣ : الترمذي ، المتوفى سنة (٢٧٩ ه) ، ويسمى كتابه (الجامع
الصحيح) و (سنن الترمذي).
(٢) النسائي : هو
أحمد بن
الصفحه ٤٠٠ :
أخرى من كتابه ، رفعه إلى محمد بن الحسن ، عن أبيه ، عن جده ، في قوله تعالى : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ