الصفحه ٢٥٦ :
علوا كبيرا.
المسألة الثالثة
عشر [حول حقيقة المعلوم وما يترتب عليها]
قال
تولى الله هدايته : كل معلوم
الصفحه ٢٧٢ : ذكرناه داخل تحت ما قدمنا ، لكنه كرر السؤال فكررنا
الجواب.
المسألة الثالثة
والعشرون [هل الله تعالى مريد
الصفحه ٢٨٤ : الثالثة
والثلاثون [في القصد والإرادة]
قال
تولى الله هدايته : هل إن وجب تخصيصها بالامتياز لتميز القصد من
الصفحه ٣٢٣ : الحقيقة وثلاثة على الحقيقة ، فقال تعالى : (لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ
اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ وَما
الصفحه ٣٣٧ : صحة
ما ذهبنا إليه في ذلك.
الفصل
الثالث : في إبطال سائر ما
يدعى طريقا لها سوى ما نذهب إليه.
الفصل
الصفحه ٣٤١ : من الإمام ،
فثبتت إمامتهمعليهمالسلام.
[إبطال ما يدعى طريقا للإمامة من غيرنا]
وأما
الفصل الثالث
الصفحه ٣٤٢ :
وثانيها
: أن الدعوة طريق
الإمامة.
وثالثها
: الشروط المعتبرة
في الإمام وهي : العلم ، والورع
الصفحه ٣٦٧ :
الدلالة.
المسألة الثالثة [الإحالة
والتوليد]
قالوا أيدهم الله
تعالى : إذا قال بعض أهل الإحالة : إنها
الصفحه ٣٧١ :
وقال قائل ثالث :
إنه يقدر على الجميع ولا مانع منه ، فيجوز إحداث أجزاء في الحال وإضافة أجزاء إلى
الصفحه ٣٩١ : للعبيد وهو على خلقه غير متهم ، ولا مستخان في حكمه إن حكم.
وأما
الفصل الثالث : مذهبهم في الإمامة في وقت
الصفحه ٤١٤ : يحتاج إلى استشهاد.
والثالث
: المعتق.
والرابع
: المعتق.
والخامس
: ابن العم ، قال
الله تعالى
الصفحه ٤٣٤ : طلبها بحمد الله موجودة وميلنا إلى الاختصار (٢).
ومن (الجمع بين
الصحاح الستة) لأبي الحسن رزين من الثالث
الصفحه ٤٣٩ : كذا وكذا ، فأعرض عنه ، ثم قام الثاني فقال كذلك ، فأعرض عنه ،
ثم قام الثالث فأعرض عنه ، ثم قام الرابع
الصفحه ٥١٤ : النظر فرع عن وجوب المعرفة......................... ٣٦٥
المسألة الثالثة
الإحالة والتوليد
الصفحه ١٢٣ :
عليها الاتفاق ممن
يصح اتفاقه من أهل المعرفة أن الرواية من الكتاب المشهور تصح كما تصح من الشيخ