الصفحه ٢٨٩ : ببطلان ذلك ، وبطلان ما أدى إليه.
هذا القدر من
الكلام في هذه المسألة كاف لمن أنصف نفسه ، وملك عقله
الصفحه ٣١٨ : تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) [هود : ٨٨].
والسلام على كافة
إخوان الوفاء ، وخلان الصفاء ورحمة الله وبركاته
الصفحه ٣٣٩ : ء
على الكافة كما أثبتها لنفسه ولرسوله عليهالسلام وهي ملك التصرف فيهم والرئاسة عليهم ، كما يقال : هذا
الصفحه ٣٥٧ : ء فنقول : إنا نوالي أولياءك من كانوا وأينما كانوا ، ونعادي أعداءك
أينما كانوا وكيفما كانوا ، وذلك كاف في
الصفحه ٤٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «مثل علي في هذه الأمة مثل الوالد» (٣) فهذه إشارة قوية إلى وجوب إمامته على الكافة ؛ إذ هو
بمنزلة
الصفحه ٤٣٧ : ينبغي للأمة أن تخرج من أدخله الله ورسوله وميزه على الكافة من خلاصة
أصحابه رضي الله عنهم.
ومن (مناقب
الصفحه ٤٩٧ : .......................................................... ١٦٦
قم والله لأرضينك............................................................. ٤٣٦
حرف
الكاف
الصفحه ٥٠٤ : عاصم بن
سنان المنقري السعدي.......................................... ٦٤
حرف
الكاف
الكميت بن زيد
الصفحه ٦٢ : :
والله لو منعوني عناقا أو عقالا .. رواه الطبري في تفسيره القسم الثالث ج ٢٤ / ٢٣
، وهو في (السنن الكبرى
الصفحه ٧٥ : إمام حق (٢).
والثالث : أن
يدّعوا أنهم أولى بالحق منه.
فأما من يعتقد
خصلة أو خصلتين من الكفر فلا
الصفحه ١٣٥ :
والوجه
الثالث : الفرق بين الفعلين
حتى لا يشبه فعل القديم بفعل المخلوقين ، فمن شبه بين الصفتين أو
الصفحه ١٥٢ : ، وكيسان مولى عرينة ، ولعله الأول ، والأول
والثاني والثالث كلهم من الشيعة ، والأخير كان أمير حرس المختار
الصفحه ٢٢٠ : واستخدموا ، ولم يقع إنكار في حق العقد بطردهم ، وأمنوا بعد
ذلك وخالطوا.
الثالث
: أن الإمام أمر
بقسم دية
الصفحه ٢٤٥ : ما يجري مجرى المعلوم وهو النفي المحض.
المسألة الثالثة [هل
يصح إثبات وجود العلم مع نفي الإضافة
الصفحه ٢٥٠ : الإضافة وقع في الثانية والثالثة ، وفي الجملة
والتفصيل ، والتعميم ، والتخصيص وقع في الرابعة ؛ فلا وجه