الصفحه ٤٦١ : (١).
ومن (صحيح مسلم)
بإسناده موضعه من الجزء الخامس قال : وسئل في أوله رفعه إلى ابن عباس في تفسير
الآية قال
الصفحه ٢٩٩ : تعالى ولو ادعاها مدع لجاز قتله عند الكافة
من المسلمين وكان ذلك ردة ؛ لأنه (٣) رد ما علم من دين محمد
الصفحه ٥١٢ :
المسألة الثالثة
والعشر ونهل الله تعالى مريد بإرادة أم مريد بذاته؟ وما هو محل الإرادة... ٢٧٢
الصفحه ٤٩ : : إن الردة عن
الإسلام تكون بأحد أوجه أربعة :
١ ـ إما باعتقاد كفر ، نحو أن يعتقد أن
الله تعالى ثالث
الصفحه ٦١ : كافة من خالطهم من المسلمين ، وإذا قد تقررت هذه الجملة
فلنرجع إلى ما كنا بصدده من ذكر الفرقة المرتدة
الصفحه ٨٦ : أيضا في المسترشد لمحمد بن جرير الطبري ص ٣٤.
(٢) قال الكليني في (الكافي)
ج ٨ ص ٧١ : إن الملوك الأربعة
الصفحه ٨٨ : تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ
أُنِيبُ) [هود : ٨٨] ،
والحمد لله رب العالمين ، والسلام على كافة من بلغه كتابنا هذا من
الصفحه ٩٦ : إشارة كافية ، لمن
له معرفة وافية ، فكانت ردة الرجل وامرأته عنده عليهالسلام ردة من يرتد من المسلمين سوا
الصفحه ١٦٢ : (١)
فهذا رحمك الله
بيان مقالتك ، والكافة من الإخوان قبلك ، أردنا الكشف والإيضاح لأحوال الأمة
الظالمة
الصفحه ١٦٣ :
من يهلك في أمره
بعد إزاحة العلة بحالة تحصل على سبيل الجملة أو التفصيل ، وكل واحد من الأمرين كاف
في
الصفحه ١٨٢ : الكافة مخالفتهم لأئمة الهدى الطاهرين سلام الله عليهم أجمعين.
[ابتداء أمر المطرفية وموقف الآل منهم
الصفحه ١٩١ : من مذهبه ومذهبهم ضرورة يحمل الكافة على العلم بكذبه وانقطاع سببه ، ولأن
المعلوم من حال الشقي أنه بنى
الصفحه ٢١٥ : من أنفسهم إلا بحبل من الله وحبل من الناس بذمة أو
جوار كما نعلمه منهم ، ويعلمه كافة من عرفهم.
فأما
الصفحه ٢١٩ : فقتلهم بعد الأسر ، وهذه براهين ظاهرة بعضها كاف في
هذا الباب لذوي العقول والألباب.
[حاتم بن دعفان
الصفحه ٢٤٩ : ، والجواب عنه على نحو الجواب عن الأول ، فلا وجه
لتطويل الكلام بما قدمنا ذكره ، وما سبق كاف لمن نظر بعين