الصفحه ٥١١ :
كتاب الجوهرة
الشفافة
المسألة الأولى هل
العالم والعلم حقيقتان أم حقيقة واحدة
الصفحه ١٧ :
الهادوية) كتابان فسر فيهما أقوال القاسم بن إبراهيم والهادي ، وثالث باسم (المسائل
المرتضوية) أعاد فيها تفسير
الصفحه ٥٥ : التثليث بذلك بقوله : (لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ ...) الآية [المائدة : ٧٣
الصفحه ١٣٤ : من لزوم أحكامه
وإلا تعرى من الفائدة وذلك لا يجوز في الألفاظ الشرعية.
وقال عليهالسلام في كتاب (أصول
الصفحه ٤٨٥ : إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ)
٧٣
٥٥ ؛ ٣٢٣
(وَما مِنْ إِلهٍ
إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ
الصفحه ٤٢ : قرية الأسود الكذاب ، وفي كتاب (الفتوح) : كان أول ما خرج الأسود العنسي
واسمه عبهلة بن كعب أن خرج من كهف
الصفحه ٨٧ : الله تعالى ولاية عامة على كافة الأمة في النفوس
والأموال والذي إليه النظر في المصالح والحمل عليها بالطوع
الصفحه ١٦٤ :
للأئمة ، فلا بد من إمام بأدلة نصوص الكتاب وبالإجماع ، وبعض ذلك كاف في صحة
الاستدلال.
[مدعو الإمامة في
الصفحه ١٧٧ : الحياء ، وإن تعذرت مشاهدة الرباب ، وقد قيل : إن السبع المثاني هي أم
الكتاب ، فليتدبرها الإخوان بعين
الصفحه ٢٠٤ : إلا أن يكون قرى أو شراء ، فكيف وقد أعزنا الله بالإسلام وبك يا رسول الله.
فأعطاهم الكتاب مزقوه» وهذا
الصفحه ٤١٧ : المطاع : (ونحن نذكرها مفصلة
على البيان فنقول : أما المالك ... إلخ) ص ١١٤.
(٢) لفظ كتاب (العمدة)
ص ١١٧
الصفحه ٤٤٢ : أفاد التصرف
في الكافة وهو معنى الإمامة ، ولأن الأمة أطبقت على إمامتهما إلا من لا يعتد به (الحشوية
الصفحه ٤٤٦ : صحيحا لوجب ظهوره بحيث يعلمه الكافة ولا سبيل إلى ادعاء علمه فضلا عن وقوعه
إذ يستحيل على وجود ما لم يوجد
الصفحه ٤٨١ : الكتاب ، فعل أهل
الزيغ والارتياب.
فتأمل ما ذكرت لك
ذلك بحس قوي ، وفهم سوي ، وقد محضت لك النصح محضا
الصفحه ٣٠٣ : الله.
المسألة الثالثة
والأربعون [هل العرش والكرسي متباينان أم متماثلان؟]
قال
تولى الله هدايته : إن