الصفحه ٢٥ : .
وقد اختلف التحقيق
من رسالة إلى أخرى بحسب النص ، أما كتاب الرسالة النافعة فقد اقتصرت في تخريج
أحاديثها
الصفحه ٤٠٨ : رسالته ، وجاهدت في سبيله ، وصدعت بأمره ، وعبدته حتى أتاك
اليقين ، فجزاك الله عنا خير ما جزى نبيا عن أمته
الصفحه ٤٢٥ : الجزية عن يد وهم صاغرون» (١) وقد تضمن هذا الخبر أنه عليهالسلام أول الناس إيمانا ، وقد تواترت به الآثار
الصفحه ٤٤٠ : بأربعة وعشرين ألف عام ، فلما خلق الله
آدم قسم ذلك النور جزءين فجزء أنا وجزء علي» (١).
وقد ذكر من طريق
الصفحه ١١٦ : ، ويحرّمون
أخذ الجزية من المجوس ، ولا يجوزون أكل السمك إلّا بعد ذبحه ، ويجوّزون الحج في
جميع أشهر السنة
الصفحه ٣١٥ : فيكم ما إن تمسكتم به لن
تضلوا من بعدي أبدا كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، إن اللطيف الخبير نبأني أنهما لن
الصفحه ٤٥٩ :
ومن طريق أبي جعفر
المبارك بن المبارك بن أحمد بن زريق الحداد إليه أيضا ، وبإسناده أيضا في الجز
الصفحه ٤٦٠ : ، ويرفع أسباب الفرقة عنها ، فأثبتناها
بما لا يمكنها دفعه من كتاب الله سبحانه ، والصحاح التي قطعت الأمة عن
الصفحه ٣٩٥ : تَحْكُمُونَ) [يونس : ٣٥] ، وقد
علم الكافة أن عليا عليهالسلام كان المفزع ، وعليه معول الصحابة رضي الله عنهم
الصفحه ٣٤٧ : إمامتهعليهالسلام بالنص ، والقول بإصابة من تولى الأمر عليه واستأثر بما كان
أولى به منه لنص الكتاب الكريم والسنة
الصفحه ٣٥ :
السفينة هؤلاء مثلها فيكم ، وهم كالكهف لأصحاب الكهف ، وهم باب السلم فادخلوا في
السلم كافة ، وهم باب حطة من
الصفحه ٣٩٢ : صحيح
مسلم (٢) والبخاري (٣) ، ومن كتاب الجمع بينهما لأبي عبد الله محمد بن أبي نصر
الحميدي (٤) ، ومن كتاب
الصفحه ٤١٨ : .
وأما ضمان الجريرة
فالخطاب وقع إلى الكافة ولا جرائر لهم ولا هو أيضا يستحق مواريثهم.
وأما الناصر وابن
الصفحه ٤٤٧ :
فادخلوا في السلم كافة ، وهم باب حطة من دخله غفر له ، خذوا عني عن خاتم المرسلين
، حجة من ذي حجة ، قالها في
الصفحه ٢١ :
رابعا : كتابات
معاصرة
لم أقرأ الكثير من
الكتابات والأبحاث المعاصرة ، ولا أدعي الإلمام بالموضوع